↧
Blessés de la révolution : le scandale
↧
En Hommage au Colonel AYARI TAHER
En hommage au Colonel AYARI TAHER, Martyr de la Nation, tombé au champ d'honneur le 18/05/2011.
Repose en Paix.
Repose en Paix.
من هو ?
''الطّاهر بن حطّاب بن علي العيّاري (21 فيفري 1955 - 18 ماي 2011) اوّل ظابط سامي يستشهد في تاريخ الجيش الوطني و القوات المسّلحة التونسية و اعلى رتبة عسكرية تسقط في جبهة قتال مباشرة في تاريخ الجمهورية التونسية, اوّل ظابط تونسي يقود بعثتين امميتين لقوات حفظ السلام تحت رايتي الامم المتحدة و الاتحاد الافريقي. أحد واضعي اسس التدريب و التكوين العسكري لجيش البر التونسي (سلك المشاة) ,من خلال اكثر من 37 سنة من الخدمة العسكرية و العديد من المؤلفات و الترجمات المعتمدة الى اليوم في المدارس التكوينية التّونسية للضّباط و ضبْاط الصف. واحد من ابرز المدرّبين و القادة الميدانيّبن في تونس, سقط في ساحة الوغاء و استشهد يوم 18 ماي 2011 في الرّوحيّة إحدى مدن الجمهورية التونسية، في ولاية سليانة اثناء تصدّيه لتسلّل ارهابي و الذّود عن حرمة الوطن. متحصّل على درع الاكادميّة العسكريّة, الوسام العسكري التّونسي, وسام الامم المتّحدة و وسامين للاتّحاد الافريقي.
ولد في تونس في ولاية زغوان و عمل في اكثر من عشر ولايات تونسيّة و عشر دول مختلفة, شارك في فكّ الحرب الاهليّة بين الهوتو و التّوتسي بالبورندي ليعود و يستشهد في مدينة الرّوحيّة اين تعودُ أصوله تحديدا.
حياته من أصول تعودُ تحديداً إلى مدينة الرّوحيّة من ولاية سليانة التّابعة لإقليم الشمال الغربي للبلاد التونسية, ولد في بوحجبة بمدينة جبل وسط الريفية من ولاية زغوان، من عائلة من الطبقة الفقيرة جدّا (أبوه راعي غنم)، وكان ثاني أكبر اربعة إخوة وأخت ناضل لتدريسهم رغم ضعف الحال. رغم البيئة القاسية و المحرومة التي ترعرع فيها عرف بحبّه للوطن منذ نعومة اضافره حيث كاد يطرد من المدرسة في سنّ السادسة بعد ان وجده معلّمه الفرنسي يلقن اصدقائه "بني وطني" و هي اغنية وطنية تونسيّة تتغنّى بمعركة بنزرت ليكون هذا الحدث اوّل منعرج في حياته, و لترافقه هذه الاغنية و تكون رمزا له طوال حياته.
تلقّى تعليمه الثّانوي في "المعهد العلوي" احد اعرق المعاهد في تونس, ثمّ التحق "بالمعهد العسكري" ببنزرت اين تحصل على شهادة الباكالوريا, شعبة الأداب في جوان 1974, اين تميّز بنبوغه في مادّتي العربية و الفلسفة (تحصّل على 16 من 20 في الاختبار النّهائي للفلسفة).
توجه بعدها سنة 1974 إلى "الاكادمية العسكرية بفندق الجديد" ضمن الدورة الحادية عشر لجيش البرّ التونسي ( دورة صلاح الدين الايوبي) اين تخرّج سنة 1978 ضابطا برتبة ملازم, اختصاص سلك المشاة, ليبدأ مسيرته العسكريّة كاصغر تلامذة دورته و واحدا من ابرز الضّباط ضمن دورته و الدورات السابقة للجيش التونسي.
'حياته العسكريْة كانت البداية مع فيلق القوّات الخاصّة, ثمّ اللّواء الصّحراوي ببرج الخضراء و هي إحدى قرى معتمدية رمادة من ولاية تطاوين وتقع على الحدود التونسية مع كل من ليبيا والجزائر, اين نال الطاّهر العيّاري خبرته الأولى في جبهات القتال و ذاع صيته اثر "حادثة الجسر" اين انقذ حياة اكثر من عشرة اشخاص اثر حادث مرور و بدأ افتتان العامة به, خصوصا بعد عصيان اوامر قادته الذّين امروه بالعودة و استبساله في ملاحقة جند ليبيّن اختطفوا زميله على الحدود.
عاد الطّاهر العيّاري عام 1984 الى الاكادميّة العسكريّة بفندق الجّديد كمكوّن و مدرّب ميداني للضّباط وهناك بدأ في اكتساب شهرته في ارجاء الجيش التّونسي نتيجة لبسالته في التدريب و انضباطه الشّديد و صرامته في القيادة و قوّته البدنيْة. طالما عرف كذلك بتحيّته العسكريّة الرّائعة و الْتي طالما قلّدها و تعلْمها منه الضّباط, و الكثير من القادة و السّامون يتغنّون بها االى اليوم خاصّة لحفظ ذكراه بعد سقوطه يوم الصّدام. تميز الطّاهر العيّاري كذلك بالثقافة و الفكر الفلسفي و الادبي, الذّي سرعان ما مزجه مع روحه العسكريّة العالية و خبرته في القتال ليحوّله الى ادب عسكري جسّمه من خلال اشعاره التْي كان يلقيها في الاكادميْة العسكريّة ثمّ من خلال مقالاته في مجلّة الدفاع الوطني, و من خلال مؤلفاته و كتبه العسكرية المتنوعة, و الّتي منها ما جاء بنضريّات حربيّة جديدة كمؤلفة "مقاومة الطائرات بالاسلحة الخفيفة" و منها ما شرح فيها بطرق مبسطة ما عرف من اكبر استراتجيات القتال في تاريخ الحروب كمؤلفة "مبادئ الفن العسكري" و منها ما اراد من خلاله الربط بين الحياة المدنية و العسكريّة كمؤلفة "سباق التسلح والدول النامية". اضافة الى مؤلّفاته بدآ الطاّهر العيْاري بترجمة العديد من المؤلفات العسكرية و خاصّة المعتمدة في مدارس سان سير و كمبين الفرنسية و هما من اشهر و اعرق المدارس العسكرية في العالم و هو ما زاد بدوره في اثراء زاده العسكري و تفتّحه على اسس جديدة للقيادة و الاركان و جميع هذه المؤلّفات و الترجمات معتمدة الى اليوم في المدارس التكوينية للضباط و ضبّاط الصّف التونسيّين. ليكون الطاّهر العيّاري بذلك و في فترة قصيرة و فقط برتبة نقيب مشروعا لقائد عسكري تاريخي جمع بين الانضباط و الاناقة العسكرّية و التاهيل الميداني و بين الفكر الادبي العسكري و الاستراتيجي. هذا البروز الاّفت جعل الكثير من القادة يحاولن محاكاته و يتمنّون العمل معه, فبدات التجاذبات حوله و تمّ عرض عمل عليه تابعا لادارة الامن العسكري, و كانت هذه الادارة في عهد الرئيس السّابق سلاحا ذو حدّين فهي ادارة للتّقرب من ماسكي النّضام الاّ انّ اعمالها كانت منبوذة. اشعر الطّاهر العيّاري رئيسه انّه يرفض العمل او انّه سيستقيل من الوظيفة لأن اخلاقه لا تسمح له بالعمل في هذه الادارة, و ما كان لرئيسه الاّ ان يثنيه عن الاستقاله ليكون ضابطا للتّقاليد في الاكادميّة.
من ذلك الحين بدأ يحسب للطّاهر العيّاري الف حساب اذ ان هذا الرّفض على قدر ما زاده من احترام الجيش زاد القيادات خوفا منه لتبدأ عمليّة ممنهجة لاخفائه. فبدات منذ ذلك الوقت النقل العديدة للطّاهر العيّاري و تجميد الرّتب و التّرقيات و الحرمان من المهمّات الدّولية رغم الكفائة .
تواترت الاحداث فيما بعد ليتواصل الضّلم على الطاّهر العيّاري فعد ان كان الاوّل في الرّتبة و الكفائة و الاستعراضات و الادب, فاقه ابناء دورته في الرّتبة من ثمّ تلامذته في محاولة لاضعافه و ثنيه عن الممارسات التّي تعوْد عليها من لين و تواضع مع الجنود و عصيان للقيادات في غير الحق, و المناقشات الحّادة و عدم المجاملة في كلّ ما خصّ التّدريب و التّكوين العسكري, و اصراره على عدم التّقرب و طلب الصّفح لانّه يعمل لبلده لا للاشخاص و ضميره العسكري لا يسمح له بالمجاملة.
نقل معاقبا في آخر مسيرته الى ثكنة سوق الجّمعة بمكثر كي يستمر تغييبه حيث استشهد و انهى مسيرته على الميدان كما كان يتمنّى.
فكره العسكري
كان الفكر العسكري للطّاهر العيْاري يعتمد على خفة الحركة وعامل الصدمة و المفاجئة و يركّز كثيرا على الهجوم الاوْل مباشرة بعد تحديد مكان العدو ليشن الهجوم بأقصى سرعة ممكنه وذلك لمنع العدوّ من تشكيل خطوط دفاعية جديدة, و قد عرف بشجاعته الّتي تصل الى حدّ التّهوّر, اضافة الى التركيز على المعنويّات المرتفعة للجيش, معوْلا في ذلك على الانضباط الشّديد و الرْوح العسكريّة العالية و الاستبسال و محبّة النزول لجبهات الصّدام, اشياء طالما نجح في زرعها و الهامها في صفوف جنده معتمدا على فصاحة خطابه و بلاغته و صوته الجبلي و خاصّة الروابط الابوية التي يكوّنها مع الجنود الذّين يشعرون انّهم يقومون بالمهمّات لاجله هو دون سبب آخر, و الْذين يكسبهم
احترام انفسهم و يجد فيهم ما كانوا يفتقدونه من ثقة نظرا لضعف رتبهم خصوصا.
شخصيته
رغم الصّرامة العسكريّة و المظهر القوي كان الطّاهر العيّاري رجلا مدنيّا
بسيطا, لطيفا, متواضعا و طيّبا الى درجة الحماقة احيانا, فكان يساعد جميع النّاس دون تفرقة, عرف بتوّحده و بنكران الذّات مقابل تقديم الخدمات للفقراء من المدنيّين و الرّتب الصغيرة من رفاق السّلاح , لم يكن يهتم برتبته ومركزه فكان يردّ التّحيّة على جميع الرّتب و الاعمار و قليلا ما يستعمل صلاحيّاته في العقاب بل يلتجا بالاساس الى بلاغته. و رغم فقره و قلْة حظّه و ضلمه الشّديد كانت قوّة ايمانه ضاهرة على سمات وجهه. كان يداعب الصّغار و الكبار على حدّ السواء و يحكى انّه قبل وفاته كان محبوبا جدّا من اطفال القرية التّي يعمل فيها لانّه كان الظّابط الوحيد الّذي يقف و يرد عليهم التّحية العسكرية اثناء لعبهم.
رغم لباسه المدني البالي و الّذي لا يكان يغيّره , كان طالما يظهر في زيه العسكري الكامل الموشي بالأوسمة والوشحة ويضع مسدسيه في حزامه امام ضالميه رافعا امامهم تحيّته العسكريّة التّي تكاد لا تكرّر, ليذكّرهم بان التّاريخ و المجد يعرفون من يكون حيث كان أكثر شهرة من قادة الجيش و رمزا اكثر منه شخصا مما جعل الكثير يحاولن محاكاته و يتمنّون العمل معه.
اعاد سقوط الطّاهر العيّاري في ساعة الوغاء شهرته و مجده اللّذان كاد يسرقهما التّاريخ و يغيّبهما, فنال ما كان يستحقّ على اخلاقه و ايمانه فمات شهيدا و نال ما كان يستحقّ على شخصه العسكري الفريد فمات شريفا فرغم ما تخّول له رتبته العالية من عدم المشاركة, لم يشا الاختباء وراء نجومه و اصدار الاوامر من بعيد, و كان في الصّف الاوّل في الوغاء لتكون روحه العطرة و دمه الزّكي الّذان اهدائهما الى وطنه آخر درس يقدّمه الطّاهر العيّاري, الشّهيد, البطل.
↧
↧
A Tunisian man in Helsinki
As I was thinking about a title for this article, the song “English Man in New York” came to my mind. Maybe because it sounds as if it conveys a story that is similar to mine; it is not exactly the same, but I guess you get the picture :)
I arrived to Helsinki on May 24th. I have visited several European capitals before: Paris, London, Brussels, Rome, Madrid, Prague, Amsterdam, Berlin... But Helsinki is different; Helsinki is something else. It felt like I was in both a large capital and a small town at the same time. It is hard to describe such overwhelming feeling.
At my first dinner, I tried a typical Finnish dish; (don’t ask me what it’s called Finnish names are too difficult for a Tunisian guy.) It looked like it was a tiny blue fish fried in butter, and you have to eat the entire fish including the head and the tail. It was... Delicious!
What confused me the most was the sun! The sun is still shining at 11pm, and it comes down for a few hours then comes back at 3 am. I found that fascinating! I’ve tried to sleep with the curtains open. I wouldn’t advise it if you’re in Finland. It was a mistake! The finish sun knows how to wake you up, and how to be sure that you will not be able to sleep again.
This is not a tourism or travel blog, I am usually more serious, so back to being serious.
I started my day with a lunch with the Finnish Minister of Foreign Affairs and other international guests. In fact I was invited to the Finish social-democrats party congress.
During lunch, I had a discussion with an Austrian social-democrat and a Finnish social-democrat. They shared the same problem: youngsters are no longer interested in social-democrat parties as they rather choose conservative or green parties instead. Both the Austrian and Finnish politicians agreed that a communication problem is behind such a choice.
I think that, in Tunisia, Finland or Austria, a youngster needs to trust a politician, and believe in their party’s abilities of making a change, in order to be interested in them.
I remember months before the Tunisian Revolution hearing something similar from a Tunisian 65 year old politician. He accused my generation of being uninterested in politics. Only a few months later, that very generation proved him wrong and showed the rest of the world that because we did not believe in him and his party’s ability of making a change chose not to follow him.
I think it’s the same thing for social-democrats across the richest countries in Europe. Social-democrats got almost everything they ever asked for. They had their age of glory. Thus today, being in a social-democrat party would not be a tool to change things, but a tool to replace a person with another, who will do the exact same thing. I believe that young people perceive politics the way it should be perceived: a way to change things, a tool not a goal.
I’ve already met the Finnish Minister of Foreign Affairs, months ago in Tunis, and we had a very interesting meeting (from my point of view.) So I asked him during lunch how he sees things now.
He replied that he is concerned with the Salafists’ problem. His response came as a shock to me! I will not say why for now, there is a video explaining my point below.
After lunch, I went to the congress, and I noticed that most of the attendees were above 45. I thought to myself that this could be a typical Tunisian party, but I was wrong. I was shocked again!
The head of the party is only 36 years old and she is a woman, and the candidates who were running for vice-president position, were 25 and 29 years old.

The head of the party is only 36 years old and she is a woman, and the candidates who were running for vice-president position, were 25 and 29 years old.
Another surprise was to see many 60 years old social-democrats asking delegates in public to vote for the 25 or 29 year old candidates. I thought that was amazing! I wish politicians in my country were there to see it. I’m sure they wouldn’t believe such thing.
It seems like there is a psychological barrier that needs to be crossed, a huge one; in order to be able to do such things in public, to admit that maybe a younger person can have a greater potential than you. And not just do that for the media for the sake of looking like they’re encouraging youth, but for real.
I was glad to hear that both the 25 and 29 year old candidates were elected, especially when I saw the age average of the delegates. Nevertheless I believe it’s just a facelift, getting young new blood in chair board is an excellent thing, but without new ideas, the social-democrats will remain less appealing to the youngest.
After the congress, I went to the traditional market near Helsinki harbor, just being a tourist and taking some pictures.

I discovered something really funny: in Finland they do not sell strawberry in kilos nor pounds, but... in liters!
I took a picture if you can’t believe it (I admit, it is a little hard to believe.)

One of the most in vogue Finnish products over the world, is “Angry birds”: you know the smartphone game.
You have to look at the birds in the Helsinki harbor, they are really angry, especially if you have an ice cream! You can easily risk an air ride. I think that game was inspired by it, and guess what? I can even predict the next Finnish game for smartphones: Angry Rabbits. It seemed like Finnish parks have a problem with rabbits nowadays :)
The harbor was on my way to the Green party, as I was invited there. The green party is dominated by young women. I think I have never seen that number of young women in another party, and believe me, I had seen too many parties, in North Africa and Europe.
We had a pleasant discussion about the goals and principles of the party, about the elections, the political money, what happened in Tunisia, how close the Finish Green Party is to the Pirate Party, and we even talked about Anonymous.
I want to greet Lilja Tamminen, I’m sure you will hear this name a lot in the future. One day she will become the Finnish president :) . I can bet on that!
Back at the hotel, this time I closed the curtains before I went to sleep, to get ready for THE day!
May 25th was the first day of the world village festival!
What is the world village festival? It’s simply, an excellent idea. I was wondering why we don’t have something similar in Tunisia…
Let’s try to imagine what will be the Tunisian version of the world village festival : It all starts with a big, beautiful park, for example Nahli Park or “Temple des eaux de Zaghouan” Park, lot of sun (this will not be a problem in Tunisia I guess.) Then, political parties, NGOs (political, cultural, civil society, all kinds), would have tents where they can present themselves, what they do, what they want to achieve…
Add to all that, public debates with interesting panelists with different perspectives, some good music, a variety of food, souvenirs, flags, NGO’s, books from all over the world, a place where kids can have fun… And you get a world village festival.
For the Tunisian case, every region should have its own tent, presenting its food, clothes, and music.
And don’t forget a touch of humor! A necessary condition for a world village festival.
Here are some pictures:





And more on my facebook page : (it’s easier to put pictures on Facebook)
> https://www.facebook.com/media/set/?set=a.362377033816322.85607.148678821852812&type=3
> https://www.facebook.com/media/set/?set=a.362377033816322.85607.148678821852812&type=3
I think it would be a great touristic, political and cultural event to achieve in Tunisia. But when it comes to suggestions coming from the “internet generation”, and I have experienced this: politicians would not even consider it, even if it’s good idea. They are afraid it would be an “internet victory.” They are afraid from “the internet generation” (in cases, not to make internet too powerful cause some internet guy might criticize them one day).
I have seen a lot of ambassadors, ministers of foreign affairs, and heads of NGOs this year. I can provide contacts and a lot of energy. So if there is a Tunisian politician/official reading this (it seems that they only read blogs when you criticize them), they can propose their idea, and claim that it’s his victory and not an internet victory, but just let’s do it!
One of my biggest surprises during the festival was that Tunisia was not represented in the Helsinki festival! I think that the festival was visited by 105.000 people (Helsinki only has 500.000 inhabitants). I saw Egypt, Morocco, Yemen, Southern Sahara, South Africa, India having their tents, but not Tunisia! Can you imagine for a few seconds a Tunisian tent, with some Tunisian food, folkloric dress, folkloric music, pictures of Hamamet, Tabarka, Tozeur, and revolution pictures and videos? I’m sure that it will bring 5000 tourist at least! I don’t know what our Minister of Tourism is doing, but to miss such an event is simply a huge mistake.
We keep paying for campaigns trying to bring French and Italian tourists: a huge amount of money, with nothing in return. The French and Italians already know about Tunisia, South Europe is getting poorer and they have the sun and the Mediterranean anyway! I think that it’s time to change tourism policies and try to attract new tourists from the Nordic countries. We have a lot to show to them, and they have a developed ecological sense, they will not treat our beaches like South-European tourists do!
I took part of the first public discussion, with the Finnish Minister of Foreign Affairs Mr Erkki Tuomioja and a European deputy (nationalist) Mr Sampo Terho

Personally, when I saw the reactions after the debate, I thought that I did well, and gave another angle to see things, but when I saw the video, I started having second thoughts about posting it online. For sure, I have a lot a lot of work to do, before getting ready to speak English in public.
Anyway, this is the video, the full debate, but before that I want to say that the Finnish Minister of Foreign Affairs gained a lot a lot of respect from me, more than I ever had for a politician, for these simple reasons:
· Could you imagine the Tunisian or French ministers of Foreign Affairs, having a live public discussion with just a blogger? In your dreams, or maybe possible right before the elections!
- · Have any of the European ministers of Foreign Affairs (even Arab ones) dared to say publically that the Arab spring starts with the Palestinian elections?
- · Have any of European ministers of Foreign Affairs criticized in public the French policies toward North African countries? I remember the reaction of the Tunisian former minister of Foreign Affairs, trying to find excuses to Michele Aliot Marie, the former French minister of Foreign Affairs, after she proposed to send French troops to help Ben Ali during the Revolution.
- · Has any government official, accepted to be criticized in public, by.. a blogger? During my last conference in NATO, where Tawakol Kurman was applauded when she asked NATO to “take its responsibility” in Syria, and I get a lot of hostility when I say that NATO doesn’t have a Bad image, NATO is bad, and any campaign or video will not be as eloquent as pictures of dead civilians (collateral damage in NATO’s words) , and there is no love bombs, or democracy artillery, there is just bombs and artillery, and that Syrian people deserve better luck than Iraqis and Afghans.. But this is not the topic; it’s a whole other story..
Very long introduction :) Here is the video of the debate:
After the debate, I had a few words with another minister, Ms Heidi Hautala, the minister for international development, it was not a formal conversation, and it seemed strange yet very pleasant to me that a minister asked me for a link to my blog, and then asked what “the 7 in the title stands for” trying to pronounce the Arabic sound for it and wrote me her personal email.
We mainly discussed what happened in Tunisia, and we talked about Persepolis, the Iranian movie, and I discovered that she was wrongly informed. I asked her, if a Finnish TV channel was able to broadcast a movie saying that the holocaust had never been? She said no! I asked if a TV channel did it, and got legally pursued for this, will it be a freedom of speech issue? I think that she got my point, and that every culture had its red lines and freedom of speech is not absolute, even in Finland.
She was surprised to learn that there was no imprisoned journalist like she heard, only the business man, the owner of the newspaper, and that it was not because of criticism or giving an opinion, but simply because he published a picture of a naked woman on the front page. We agreed that it’s not really a “Freedom of speech” issue.
I was really glad, how easy and smooth the discussion was, it felt like I was discussing with an old friend not with a minister! I hope that one day, our ministers will be as easy to reach and as open.
I had another public debate in the afternoon, with the head of the Oslo Center of Governance of the United Nations Development Program Ms Heba El-Kholy and Ms Annika Saarikko, a young Finnish deputy
The video sound quality was not that good, so I just chose to post pictures:

I was happy to hear that the United Nations is having new policies, focusing on recruiting young people, and having dialog not only with NGOs and parties, but also with youngsters. I think that they finally learned something from the Arab spring.
After the debate, I met some Tunisian illegal immigrants. They saw that a Tunisian was in the panel, and they thought that I was a government official, so they asked me to help them.
I didn’t see how I could help!
I didn’t see how I could help!
One of them told me: “You know my last name is also AYARI”, and this hurt me a lot, why did he think that if he is a AYARI (having the same family name that I have) I could be more willing to help? Why did he think that maybe Tunisian is not enough for me? Maybe it’s just a detail, but I’m sure it hides a lot of dictatorship aftermath. Dictatorship worked hard to remove the link between a citizen and their country, to kill the pride of being Tunisian. It seems that people with no national awareness are easier to rule!
That evening, I was invited by the Center party.
It starts with a discussion about the party principles and about Europe, Greece and the crisis.
And then, “the” cultural shock!
They invited me to the sauna! Seems that the sauna is something of high importance for Finnish people, something sacred! Every house and every office has its own sauna. Challenge accepted.
And... For Sauna you have to be totally naked! Totally! It was a real surprise to me! So with 8 other naked men, in 5m², 100 degree C, having Finnish traditional drinks, talking about politics! What a great experience!
I made an effort not to be the first one to leave the sauna, it was not easy! Imagine 100 degree! I think that I did well, when I left, there was only 3 guys from 8. :)
I made an effort not to be the first one to leave the sauna, it was not easy! Imagine 100 degree! I think that I did well, when I left, there was only 3 guys from 8. :)
On the way to the hotel, I tried another Finnish dish; it looked like an omelet but with salmon inside. It was excellent!
Sunday was the last day of the festival, I had a public debate with very interesting panelists. The sound is not clear, but I think that this one can be fixed, I will post pictures now, and the video later when I take care of the sound issue.
![]()
![]()


After the debate, I spoke with a lot of Finnish people and I’m sure that I managed to convince at least 20 future-tourists to visit Tunisia. I noticed that there is a huge communication problem. In fact, for Finish people, they follow the news about Libya and Egypt, and think that it’s the same in Tunisia. Tunisian Minister of Tourism should do something about this. I believe that if Europe gets a message that Tunisia is not Libya or Egypt, things would be different, I’m sure they will be more willing to come.
I was told that the Minister of Environment wanted to have a chat with me. I started looking for him, and guess what? He was wearing jeans, sitting on the grass, eating some fried fish, by himself, like any other casual citizen.
It was not the “François Hollande” way when taking the train, it was real this time, there was no media or cameras or reporters, and it was not fake!
What a surprise!

It was not the “François Hollande” way when taking the train, it was real this time, there was no media or cameras or reporters, and it was not fake!
What a surprise!
I got used to the Finnish handshake already. We had a friendly discussion. I don’t know how old he was, but he doesn’t look older than me. He seemed really interested in what is happening in Tunisia.
Before leaving the festival, I tried “House of democracy” game, it’s an amazing attraction, really amazing, I will not talk about it here, and it deserves its own post.
![]()

I had my evening to be the tourist again, and I’m really thankful to Inka Venetvaara, she brought me to Suomenlinna, and put up with all my questions about the place, its history, she had to translate to me what was written in Finnish, and even helped me taking pictures! Thank you really Inka (Hope you read this post)
![]()
![]()


For my last day, I met a very interesting person, Erkki Peralaot, the creator of the Kallio-movement, we exchanged a lot of ideas and visions, and I was surprised that we have so close visions on a lot of subjects! We both agree, that the traditional way of doing politics is living it last decade, that to change things, you don’t have to be in a party or have a lot of money, just be creative, make a good use of internet, have big goals and honest communication.
We both agreed that, its new age politics, where the lead is done by actions and not by speeches or promises. The Kasbah and Occupy ideas are spreading :)
I visited also DEMOS (not DEMO, Demos) think tank, and I had a very interesting discussion, and I saw finally what that “mysterious” word: “Think Tank” means and how it works.
Two things got my attention in Finnish politics; the first is the strong relations between the trade union and social-democrats. One can hold the position of an executive member in both at the same time. It’s something that I cannot understand. I think mixing syndicalism and politics, harms syndicalism. The Trade union seems to be “the armed” (politically) branch of the social-democrat party especially when social-democrats are in the opposition. I guess worker join unions to defend their rights, and the union should not take political positions and using the political weight of subscribed number without asking all the subscribers if they agree first.
The second thing is that it’s possible to have several political responsibilities: being the chairman of a party, local deputy, parliament deputy, and minister! I don’t know how Finnish politicians can manage all those fulltime responsibilities at the same time!
During my 4 days in Helsinki, I gave some interviews to radios and newspapers, I gave my email to journalists, to get the link to the articles, but, I didn’t receive anything. I’m sure it’s my bad hand writing, it was a problem since I was a kid, one of my teachers told me once that I had to become a doctor, at least my handwriting is similar to theirs :)

Question: how I went to Finland, and who was paying my expenses, and why me?
Demo is a Finish NGO. the members are parties represented at the Finnish parliament, they try to promote democracy in many countries (real democracy, not the freedom house way [;)] )
We met 8 or 9 months ago in Tunis, we talked, I guess that they talked with very interesting people in Tunis, but they asked me to come, why me I don’t know, but I’m really grateful.
![]()
We met 8 or 9 months ago in Tunis, we talked, I guess that they talked with very interesting people in Tunis, but they asked me to come, why me I don’t know, but I’m really grateful.

I want to thank Niklas Kaskeala, Johanna Poutanen, Lassi Harmala and Tiina Kukkamaa-Bah, from Demo (http://www.demofinland.org) I’ve been to many conferences and events before, but I never felt this welcomed, it felt like home! Interesting discussions, jokes all the time, “cultural shocks”, well organized event, and all done with a huge smile! Thank you, you definitely changed my idea about the Nordic people! And I Hope to see you in Tunis soon!
A last word about Helsinki, it’s definitely the second best place in the world, after Tunis of course (J)

Finally, I hope that I represented the Tunisian youth well. I did my best, but any feedback especially criticism, is more welcomed. I will try to manage negative feedback the Finnish way.
↧
I'm on Hunger Strike.
إبتداءا من يوم 31 ماي 2012 سأدخل في إضراب جوع، من أين أقيم في باريس (لأسباب مهنية لا يمكنني العودة إلى تونس قبل يوم 6 جوان)
هذا الإضراب هو لمساندة إضراب رمزي بالطيبي في قضاياه العادلة ضد القضاء العسكري الذي يمس من حرية الصحافة و الإعلام.
ياسين العياري، شاب تونسي ،مدون، ناشط، إبن شهيد،عضو في منظمة العفو الدولية ، عضو مؤسس في مركز تونس للعدالة الإنتقالية، حارب من أجل حرية التعبير و سيظل يحارب
A partir du 31 Mai 2012, j’entamerais une grève de la faim, chez moi a Paris (pour des raisons professionnelles je ne pourrais pas être à Tunis avant le 6 juin) cette action vient en soutien a Ramzi Betibi dans son combat contre la (in)justice militaire qui menace et entrave la liberté de la presse.
AYARI Yassine, jeune tunisien, blogueur, activiste, fils de martyr de l'armée tunisienne, membre de Amnesty internationale, membre fondateur du centre de Tunis de la justice transitionnelle. J'ai déjà combattu pour la liberté d'expression et je continuerai à le faire.
Starting from May 31, 2012, I'm starting a hunger strike in Paris (for professional raisons I won't be present in Tunis before june 6th) This hunger strike is to support Ramzi Betibi in his fight against military (in)justice which is threatening press freedom.
AYARI Yassine, young tunisian, blogger, activist, son of martyr of the Tunisian army, a member of Amnesty International, a founding member of the Tunisian center of Transitional Justice. I used to fight for freedom of speech and I will keep on doing so.
↧
رسالة مفتوحة إلى السيد القائد الأعلى للقوات المسلحة
إلى السيد القائد الأعلى للقوات المسلحة منصف المرزوقي.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، لو كنت نسيت ماضيك، و تناسيت صراعك مع إضطهاد المؤسسات و حربك من أجل الحقيقة فإن التاريخ لا ينسى و القلم بيدك الآن و صفحة التاريخ بيضاء، فإما أن تكتب ما نباهي به بين الأمم أو أن تصمت و إني و الله ما عرفت عارا أكثر من الصمت ساعة قول الحقيقة.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، ما عاد يخفى على أحد ضعف صلوحياتك و منصبك الشرفي. أكتب إليك لعلك تنقذ ما بقي من الشرف في المنصب.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، أنت اليوم أمام مرآة نفسك، و أمام ضميرك فإن أنت تجاهلتهما فإن الشعب و التاريخ سيبقيان شاهدين على ما أنت فاعل.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، كن قائدا و كن أعلى، لا تكن دمية تتلاعب بها صبيان مدللة غاضبة لتكسرها في آخر المطاف.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، لو لم يكن هناك رجال تحدوا القائد الأعلى للقوات المسلحة السابق بنشر الحقيقة و كشف التزييف، لما كنت قادرا أن تمشي آمنا في شوارع تونس.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، لن أجادلك في السياسة أو الأولويات أو الممكن و غير الممكن، فلعل الضغوطات و التجاذبات و الصراعات لم تعد تخفى على الكثير.
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، سألفت النظر إلى قضية عادلة : رمزي بالطيبي هو واحد من خيرة شباب تونس، قضى في عهد القائد الأعلى للقوات المسلحة السابق خمس سنوات في السجن لنظاله بالصورة و الكلمة.
رمزي اليوم يصارع الجوع و الغبن و القهر لأن من أنت قائده إفتك منه الصورة و الكلمة.
فما أنت فاعل؟
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، بررنا جحودنا يوم دفنا المرحوم زهير اليحياوي ببطش الدكتاتورية، فبماذا سنمسح عارنا و بماذا سنبرر اليوم.؟
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، أناديك هكذا لأن قيادة القوات المسلحة هي ما بقي لك من الصلاحيات، و لن تجد عذرا للتهرب من مسؤوليتها.
الجنرال رشيد عمار، أليس ظابطا في القوات المسلحة التي أنت قائدها؟
الجنرال رشيد عمار، هل هو أقوى من شرعية الشعب التي أوصلتك لسدة المسؤولية؟
الجنرال رشيد عمار، هل هو أقوى من الثورة؟
الجنرال رشيد عمار، سيحاسبه التاريخ عاجلا أو آجلا، أما أنت ؟ تكون من له شرف محاسبته أو مذلة المحاسبة معه؟
الجنرال رشيد عمار، هل يخيفك؟
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، لو دامت لغيركم لما وصلتكم و لو دامت للجنرال الخلفي و الجنرال بن حسين لما وصلت لرشيد عمار. كلهم ذاهبون و الشعب و التاريخ باقيان، فهل من متعظ؟
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، أنت الآن تعلم و لن تستطيع القول يوما "غلطوني".
سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة، أرجو أن لا تطلق "الكانالو" بل أن تسجن الغراب.
تذكر سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة : "العار أطول من الأعمار" و
على قدر أهل العزم تأتي العزائموتأتـي على قـدر الكـرام المكارم"
"وتعظم في عين الصغير صغـارهاوتصغر في عيـن العظيـم العظائم
و السلام.
ياسين العياري - شاب تونسي-
↧
↧
رشيد عمار، الكاميرا و الحقيقة : تي سيب!
يضحكوني الي يسخايبو الجيش رشيد عمار! ناس مريضة بالشخصنة، بعقلية الشخص!
الجيش هو الي بنى الكياسات، هو الي فك المتضاهرين للبوليسية، هو الي لم الزبلة و كان البوليس و الحرس و الطبيب و الحماية المدنية وقت الشدة، الجيش هو الي حرس الحدود، و سهر باش نرقدو و هز حملنا و همنا و زبلنا من غير ما يقول أحيت! هو الي حارب الثلج و حارب شمس الصحرى، الجيش هو أولاد البلاد إلي أقسمو على خدمة هذا الوطن بدمهم من غير شكوى و لا إنتظار شكر!
رشيد عمار ماهو كان مجرد شخص، إختارو بن علي على الولاء موش الكفائة، يعمل في السياسة(تفكرو مشيتو لقطر إلي قالولنا يبحث في أمور التشغيل و خطابو في القصبة) تحوم حولو شبهات كبيرة و اليوم يحاول يغطي بحكاية التعتيم و الطمس و فكان الكاميرا شكون قتل الشّهيد وكيل بالبحرية سفيان بن خميس جمالة في 16 جانفي 2011 بنزرت، شنيّا صار في برّاكة السّاحل، شكون القنّاصة في تالة و القصرين، شكون قتل حاتم بالطّاهر و خلّى مرتو حبلة...
الي يغني بمؤامرة ضد الجيش، و بمؤامرة ضد النهضة و بمؤامرة لصالح النهضة، أعملو طلة على بروفيلو تلقاوه من الجماعة الي تغني العصابات الملثمة أيامات الثورة. ذلك قدر القضايا العادلة دوما : يحاربها الجبناء و الموالون و الخائفون من الحقيقة و من تغيير الأمور دائما و يشوهون من يحارب! دائما كان الأمر هكذا!
و الي يسخايب العسكر رشيد عمار و أي محاولة لكشف الحقيقة هي تهجم على العسكر هو كيف الي يرفض محاسبة الطبة الي ساهمو في التعذيب في أقبية الداخلية قال شنوة الطبة باهين و ماهو فيهم شكون داوانا كيف مرضنا!
رشيد عمار لا يمثل إلا نفسه، و ما كان ليصل إلى ما وصل لو لم يكن ولائه مطلق لبن علي أولا.
الجيش سور للوطن يحميه أيام المحن و اليوم أحنا إلي لازم نحميو الجيش ملي يحب يمسخو بتصرفاتو و بطمسو للحقيقة.
برشة يضنو إنه الإبتعاد عن ذكر رشيد عمار قد يسهل حل المشكل! أحترم هذا الرأي و لا أوافقه! تخيلو كان نهار 14 ما جبدناش بن علي و عيطنا حل اليوتوب و رخص في السكر و حللنا الأحزاب ؟ أنتمي إلى الجيل الي ما يهربش من المشكل و يسمي الأمور بمسمياتها و ياخو ريسك الحبس و قطعان الرقبة من أجل القضايا العادلة. و المشكل اليوم : رشيد عمار.
↧
Paris, Rassemblement de soutien à Ramzi Betibi #Free_Press
Rassemblement "Rendez lui la caméra!" jeudi 7 juin 2012 à la Place Mohamed V pour soutenir le bloguer et journaliste Ramzi Bettaeibi qui est en grève de la faim depuis le 23 mai suite à la confiscation de ses deux caméras le 21 mai 2012 par l'armée alors qu'il tentait de couvrir le déroulement de la 10ème séance dans l’affaire des blessés et martyrs de la Révolution de Kasserine, Kairouan et de Tejrouine.
![]()
"Give him the camera back!" rally on Thursday, June 7, 2012 at Place Mohamed V to support the blogger and journalist Ramzi Bettaeibi who is on hunger strike since May 23 after his two cameras were confiscated on May 21, 2012 by the army as he was trying to cover the 10th court session of wounded and martyrs of the Revolution of Kasserine, Kairouan and Tejrouine.
Intervention de Mr Gilbert Naccache : (en Français)
Mr Gilbert Naccache speech (in French)
Intervention de Ayari Yassine (en Arabe)
Ayari Yassine speech (in Arabic)

"Give him the camera back!" rally on Thursday, June 7, 2012 at Place Mohamed V to support the blogger and journalist Ramzi Bettaeibi who is on hunger strike since May 23 after his two cameras were confiscated on May 21, 2012 by the army as he was trying to cover the 10th court session of wounded and martyrs of the Revolution of Kasserine, Kairouan and Tejrouine.
Intervention de Mr Gilbert Naccache : (en Français)
Mr Gilbert Naccache speech (in French)
Ayari Yassine speech (in Arabic)
↧
ولد فرتة و السلفية
اليوم بش نركب على الحدث كيف الناس الكل و نحكي على السلفية
في المخيلة الشعبية و الفايسبوكية و حتى النخبوية، السلفي هو كل من هيج اللحية!! إيه إيه ريت على الفايسبوك فنانين و سياسيين بالنسبة ليهم لي باغبو
"les barbus"
! تتنطق بال"آآآغغغغ" هوما السلفيين، بكل بساطة
!على حسابهم حتى ماركس باغبو و سلفي حتى هو
حاسيلو نظرة علوية متعالية ساذجة و مبسطة للأمور و منطوية على قناعات بناتها سنوات من الإعتقاد إلي جنوب تونس هو الحمامات و الي التوانسة الكل الكل يتلمو في البلازا و إلا في أسموز و إلي هوما النموذج متاع التونسي العادي
فما حكاية أخرى ترجع ديما عند الجماعة البغبو! قالك السلفية فكر دخيل و موش متاعنا
خاطر ماركس ولد باب الخضراء و أدام سميث من تازركة و جمال عبد الناصر كان يصيف في قليبية!! ملا ريق! تي أناهو الفكر إلي موش دخيل؟! من وقتاش فكرنا أحنا؟ تي أعمارنا الكل نستهلكو و الي نتمجدقو بيه اليوم الكلو دخيل يا كبدي
السلفية قبل ما تتفرع و ندخلو في التفصيل، هي بكل بساطة .الرجوع للسلف الصالح
يعني بلوغة أخرى و كان ناقفو لهنا، الي يحبو يقومو بورقيبة من قبرو و ينحيولو كلسونو و يلبسوه للبجبوج (شبيني نستهزأ بالمقدسات!!) يتسماو سلفية زادة! و أكا السلفية الي مخو بالفلوريتونش زادة: مع البجبوج شيء ما يفهم و لا حرية لا ديمقراطية لا شرعية لا ريق! السلف الصالح بورقيبة و البجبوج أولا. أما هاذوما سلفيين موش باغبو، ما أحلاهم و لا للإقصاء! خلينا في ميشون، خلينا في الباغبو
ثمة بالنسبة ليه السلفي هو هاك المسكر بالظبط، ما يفهم حتى كلمة، ما يناقشوش معاه، و في مخه هو على حق و الناس الكل غالطة! المشكل كان نطبقو الديفنسيون هاذي، تطلع تونس الكلها سلفية : من التاكسيست، لسبيري (السرفار متاع القهوة) ، لعرفي القديم، للكتائب المسلحة متاع عنقني
.شخصيا عندي زوز تجارب شخصية مع السلفية
أول سلفي تعرفت عليه و خالطتو، وليد شهلول، ضحاك، دافي، ما تسمع منو كان الكلمة الطيبة، مثقف، ما عندوش حاجة ما يتحكاش فيها، عندو نظرة سياسية واقعية و كاملة، و كل حاجة نلوجو على كتاب و حجة و نبحثو، حاصيلو حطو على الجرح يبرى
و عندي واحد آخر، ولد حومة، شهر "ولد فرتة" ، معدي عمرو يضرب في الكولفور بحذا السكة، على كعيبات نطرة، و كي تقين هانو يركش قدام الليسي، تتفكروهم أكا
متاع : صحبوبي فمة 100 ؟
هيا تاب عليه ربي، و دخل دومان الإسلام هكة الي بالضبط، و هاكة الي فاق الي
عورلها بالذنوب و هاكة يحب يشلل ذنوبو الكل في جمعة وحدة. و زيد عاجبتو الحكاية الجديدة و يحب الناس الكل تلتزم و توة زادة و ماذابيهم يبايعوه كابو (أمير معناها)! و رد بالك مع دومان الدين ما يفهم شيء، تقول يحكي على الجمعية، نفس السخانة و العصب، غير في بلاصة سبان الأربيتر هانو يسب في الشيوعيين (جمعة باش يتعلم كيفاه ينطقها) و في عوض يحكي على الذوادي ولا يحكي على الشيوخ، حاجة برك ما تبدلتش، كليمتين و بش يطرطقلك فمك! و كان العياط و كان حاولت تحكي معاه، فيسع تفيق الي هو حافظ موش فاهم
المشكل، كيف تتفرج في التلافز و تدور في كتاب الوجوه (فايسبوك بالعربي) ما تلقاهم يوريو في السلفية كان كينهم الكل "ولد فرتة"، الوقت يزيد يتعدى، و أنا نقول الي هاكة السلفي صاحبي الأول، ما يطلع كان عضمة حارمة، هاكة سلفي موش بلعاني
ما عنديش برشة عملت قهيوة مع صحفي من كنال + (قناة الأفق
متاع فرانسا) ، هيا كليمة تجيب كليمة و لقينا رواحنا نحكيو على السلفية، ياخي السيد وقفلي مخي، حكالي برشة حكايات على سلفية كيما صاحبي، و حكالي الي هو كان في العراق و صور برشة حكايات أما ما عجبوش التلفزة ، التلفزة تحب على حكايات "ولد فرتة
و فهمت، فهمت الي حتى شيء ما يستقيم مع الجهل، و إنه الجاهل عدو نفسه و يعمل في روحو أكثر ملي يعمل العدو في عدوه، و الي في بلاد العاصمة متاعها فيها 5 مكتبات و 154 قهوة، شعبها يقرى أقل من 6 دقايق في العام، "الي قراو قراو عليهم" قريب يزيدوها للنشيد الرسمي، بلاد رضعت التعصب متاع الكورة، بلاد نخبها في قطيعة مع شعبها و واقعو و تخمم بلوغة "باغبو" ، لا تنجم تكون فمة لا سياسة لا دين ! و الي "ولد فرتة" كان غرموه شوية بريق أعتقني، و إلا ركبوهالو شوية عروبة و إلا أي حكاية راهو أبدع فيها زادة، و إلي التيارات الكل على إختلافها معبية ب"ولد فرتة"، و زدت فهمت علاش ربي سبحانو، أول كلمة هبطها هي "إقرأ". لا شيء يستقيم مع الجهل
فهمت زادة إلي فمة مشكلة متاع تواصل، خاطر الي يحكم في الإعلام اليوم هوما "أولاد فرتة" متاع الحومة الأخرى و يستحيل يوريوك في السلفية حاجة أخرى غير "أولاد فرتة" متاع .السلفية
كي قامت الحكاية متاع التصاور متاع العبدلية، و ريت بلادي تتحرق، قلت بش نقعد نتفرج هكة و انبر على الفايسبوك؟ تي نحاول نعمل حاجة ، بديت نلوج ، نلقى الي في مؤتمر القروان جماعة السلفية بينو العديد من المواقف الي كان عرفها المواطن البسيط راهي سهلتلو فهم الي صار هالأيمات، أما على الفايسبوك ما رينا كان الزمقتال
هيا قلت تعرفشي كيفاش، برشة فرق سلفية، وبيناتهم برشة إختلافات ، و خطابهم بالكلام الصعيب، الي المواطن الزوالي "ولد فرتة" لا يوصلو لا يفهمو، هيا زعمة أنا العبدو الفقير، "الشقنوس" برة يعمل محاولة كان ما نفعتش ما تضرش، و على الأقل هاني نحاول، خير م التنبير ع الفايسبوك
قلت كان رموز السلفية و شيوخهم و أعيانهم يصححو الكل في نص ساهل واضح : العنف لا، حرق مؤسسات الدولة لا، الدعوة لحوار وطني يشاركو فيه هوما باش نعرفو و نتفاهمو شنوة المقدس و شنوة الإعتداء و يقترحو هالنص هذا على الطبقة السياسية و الرأي العام و نسمعو منهم و يسمعو منا
كيما قلت، أنا ماني كان مدون بسيط، لا عندي لا أحزاب لا فلوس لا موزاييك فم، لذا كان فمة شكون ينجم يوصل هالدعوة لأبي عياض، لبشير بن حسن، لأبي أيوب، الإدريسي أنا مستعد نمشي و نجي و نفسر.. و على الأقل نحاول و ببرشة نية طيبة
برشة من أولاد فرتة متاع الشيرة الأخرى توة يفتقوني من بعضي، برة بركة ميسالشش
قبل ما نكمل، نحب نقول الي أنا نحترم السلفية كفكر، كوجهة .نظر، لكني لا أشاطر نظرتهم السياسية و المجتمعية
كان فمة شكون يشاطرني في الرأي و يحب يعاون مدون بسيط، يا .مرحبا، كل ما نكثرو، كل ما خير
. نموت نموت و يحي الوطن
↧
Quand Rchid Ammar parle de l'histoire de l'homme qui a dit non.
Rchid Ammar confirme qu'il n'a jamais refusé de tirer sur les manifestants. Il était même prêt à tirer s'il avait reçu l'ordre de le faire.
Aujourd’hui je reviens sur l’histoire de « L’homme qui a dit non » une dernière fois.
En fait, il y’a quelques jours, je suis tombé par hasard sur des documents d'instruction publiés par Takriz ou Rchid Ammar raconte sa version des faits.
Si je reviens sur cette affaire c’est pour deux raisons, la première est que je trouve ça cabrant que des gens croient toujours qu’il a refusé de tirer alors que lui-même affirme dans l’enquête n’avoir pas reçu d’ordres de le faire, et la deuxième est que j’estime qu’en plus du fait de confirmer une version très longtemps dénigrée ce document va plus loin en proposant une vision plus complète sur le rôle du Général Rchid Ammar pendant la révolution, toujours selon ses propres dires.
Après la lecture de ce document on peut en dégager les points suivants :
-Le général Rchid Ammar affirme n’avoir en effet jamais reçu d’ordres pour tirer sur les manifestants, il n’avait donc aucune raison de dire non à quoi que ce soit.
-L’histoire de l’homme qui a dit non est une rumeur sortie sur les réseaux sociaux, Rchid Ammar le confirme .
L’histoire pourrait s’arrêter la, car le mythe s’effondre déjà, rien qu’avec cette déclaration mais le général va plus loin affirmant qu’il était tout à fait prêt à intervenir et qu’il n’attendait que l’ordre de le faire justement.
Rchid Ammar confirme donc avoir été prêt à tirer si Ben Ali le lui aurait ordonné. Quelle est donc la différence en fin de compte entre Rchid Ammar et Moncef L’Aajimi par exemple? L’un (L’Aajimi) avait reçu les ordres de Ben Ali et les a exécuté alors que l’autre (Rchid Ammar) attendait les ordres en étant prêt à exécuter mais, sauvé par le gong, il n’en a pas reçu.
Serait-il utile de préciser ici, ou de re-préciser, que le poste de Rchid Ammar est un poste ou on se trouve au temps de Ben Ali non pas parce qu’on est le plus compétant, mais parce qu’on est le plus loyal, le plus fidèle. Pour rien au monde Ben Ali n’aurait pris le risque de nommer à ce poste la quelqu’un qui risquerait de lui refuser un ordre, et donc ça va de soi que Rchid Ammar ait été prêt à tirer sur les manifestants.
Mais bon, parlons plutôt de preuves.
Pour les fanatiques du mythe de Rchid Ammar : relisez ce qu’il dit, « l’homme qui a dit non » vous explique tout lui-même.
Un autre point, jusqu’à maintenant ignoré : les conséquences de cette rumeur sur le cours des événements.
Prenons par exemple l’impact de cette rumeur sur le moral des policiers, selon le général elle aurait pu les pousser à se retirer. Il va même plus loin et affirme la rumeur est parvenue à ben Ali et a amené un sentiment de peur et manque de confiance parmi et entre les sécuritaires.
![]()
Donc pour récapituler, l’histoire selon laquelle Rchid Ammar aurait refusé de tirer sur les manifestants est fausse et c’est lui qui le dit (désolé pour les fanatiques énervés qui se sont tellement acharnés pour prouver le contraire) Il affirme aussi que c’est une rumeur sortie sur facebook ( ça ça a déjà été dit par la personne qui avait sorti la rumeur, mais bon je comprends, moi aussi je préfère quand c’est le général qui le dit) et finalement aurait eu un impact, toujours selon Rchid Ammar, beaucoup plus grand que ce qu’on croyait, ce dont n’importe quel tunisien ne peut que se réjouir, enfin j’espère.
Maintenant que cette affaire est classée je pense qu’il temps de s’occuper des vrais menteurs, vous savez celui selon qui on n’aurait pas eu de snipeurs pendant la révolution, ou encore celui qui nous a promis de créer 400 000 poste en une année.
Pour lire les déclarations complètes du Général :
Pour télécharger le document initial et complet des déclarations du général : http://shr.tn/LNCU
Aujourd’hui je reviens sur l’histoire de « L’homme qui a dit non » une dernière fois.
En fait, il y’a quelques jours, je suis tombé par hasard sur des documents d'instruction publiés par Takriz ou Rchid Ammar raconte sa version des faits.
Si je reviens sur cette affaire c’est pour deux raisons, la première est que je trouve ça cabrant que des gens croient toujours qu’il a refusé de tirer alors que lui-même affirme dans l’enquête n’avoir pas reçu d’ordres de le faire, et la deuxième est que j’estime qu’en plus du fait de confirmer une version très longtemps dénigrée ce document va plus loin en proposant une vision plus complète sur le rôle du Général Rchid Ammar pendant la révolution, toujours selon ses propres dires.
Après la lecture de ce document on peut en dégager les points suivants :
-Le général Rchid Ammar affirme n’avoir en effet jamais reçu d’ordres pour tirer sur les manifestants, il n’avait donc aucune raison de dire non à quoi que ce soit.
L’histoire pourrait s’arrêter la, car le mythe s’effondre déjà, rien qu’avec cette déclaration mais le général va plus loin affirmant qu’il était tout à fait prêt à intervenir et qu’il n’attendait que l’ordre de le faire justement.
Rchid Ammar confirme donc avoir été prêt à tirer si Ben Ali le lui aurait ordonné. Quelle est donc la différence en fin de compte entre Rchid Ammar et Moncef L’Aajimi par exemple? L’un (L’Aajimi) avait reçu les ordres de Ben Ali et les a exécuté alors que l’autre (Rchid Ammar) attendait les ordres en étant prêt à exécuter mais, sauvé par le gong, il n’en a pas reçu.
Ce sont ses mots, relisez les, Rchid Ammar était prêt à tirer sur les manifestants s’il aurait reçu l’ordre de le faire.
Serait-il utile de préciser ici, ou de re-préciser, que le poste de Rchid Ammar est un poste ou on se trouve au temps de Ben Ali non pas parce qu’on est le plus compétant, mais parce qu’on est le plus loyal, le plus fidèle. Pour rien au monde Ben Ali n’aurait pris le risque de nommer à ce poste la quelqu’un qui risquerait de lui refuser un ordre, et donc ça va de soi que Rchid Ammar ait été prêt à tirer sur les manifestants.
Mais bon, parlons plutôt de preuves.
Pour les fanatiques du mythe de Rchid Ammar : relisez ce qu’il dit, « l’homme qui a dit non » vous explique tout lui-même.
Un autre point, jusqu’à maintenant ignoré : les conséquences de cette rumeur sur le cours des événements.
Prenons par exemple l’impact de cette rumeur sur le moral des policiers, selon le général elle aurait pu les pousser à se retirer. Il va même plus loin et affirme la rumeur est parvenue à ben Ali et a amené un sentiment de peur et manque de confiance parmi et entre les sécuritaires.

Donc pour récapituler, l’histoire selon laquelle Rchid Ammar aurait refusé de tirer sur les manifestants est fausse et c’est lui qui le dit (désolé pour les fanatiques énervés qui se sont tellement acharnés pour prouver le contraire) Il affirme aussi que c’est une rumeur sortie sur facebook ( ça ça a déjà été dit par la personne qui avait sorti la rumeur, mais bon je comprends, moi aussi je préfère quand c’est le général qui le dit) et finalement aurait eu un impact, toujours selon Rchid Ammar, beaucoup plus grand que ce qu’on croyait, ce dont n’importe quel tunisien ne peut que se réjouir, enfin j’espère.
Maintenant que cette affaire est classée je pense qu’il temps de s’occuper des vrais menteurs, vous savez celui selon qui on n’aurait pas eu de snipeurs pendant la révolution, ou encore celui qui nous a promis de créer 400 000 poste en une année.
Pour lire les déclarations complètes du Général :
Pour télécharger le document initial et complet des déclarations du général : http://shr.tn/LNCU
↧
↧
الباجي، مستقبل تونس و سطل الهندي
البارح بعد ما سمعت و تأملت و بكيت من الخشوع في خطاب الباجي قايد السبسي، و بعد ما ظهر الكوع و زهق البوع قلت نلم بعض ستاتويات الفايسبوك متاعي و نزيدها بعض الملاحضات تأريخا لهذا اليوم الي زقزقت فيه العصافير و الغربان و الديناصورات و نحطها على المدونة متاعي
هيا سيدي البارح الباجي عمل لقاء تاريخي، حاجة لوكس، هكة اللقائات الي ما ريناهمش من أيامات الحملة الإنتخابية متاع سيادتو في 2009 زايدة شوية فرحة شباب تونس و مع هاك الجو الإحتفالي الي كان في الملتقيات الفكرية الي تخطب فيهم الدكتورة ألفة يوسف
. لزميلتها الدكتورة حتى هي ليلى بن علي
. لزميلتها الدكتورة حتى هي ليلى بن علي
.حسيلو، جو رمنسي حميمي الكلو وطنية و مسؤولية
هيا جات الدخلة و هنا إنجم نأكدلكم إلي تقاسيم ما خدمتش البارح! خاطر الفارينة الي هبطت البارح حاجة فاخرة فاخرة فاخرة، لوكس! فرينة بالتصفيق، فرينة بالواقفة، فرينة بالدموع زادة إيه إيه
يحكيو إلي بن علي، لما شاف الفرينة الي بالدموع، كلم البجبوج يسئل فيه، كيما إشهار برودو كنور متع أت ت هاك العام : إش حطيتلها؟
هيا سيدي بعد التصفيق، و الدموع، و التصفيق، و تونس تونس تونس، و التصفيق، و ديما دموع، و تصفيق هيا بدا الباجي يخطب
:هيا نلخصلكم الخطاب
« الباجي قايد السبسي : "نيحانيحا بيهي بيهي بهي بو
فمة أربعة حاجات شدو إنتباهي في الخطاب
· كمال مرجان هو الوحيد الي ما صفقش، كابس روحو و يعض على سنيه، ياكل في روحو شبيه ما قيدش المبادرة مارك ديبوزي
· فمة واحد قام يصيح زعمة نهضاوي، خرجوه و جاتو ميليشيات البجبوج كورو بيه و خلاو الباجي يوري قداهش متسامح و جنتي. حاجة ما فهمتهاش، معناها هاك السيكرتي هذيكا الكل، و الدخول بالإستدعاء، و الكراسي بالأسامي، و الناس الكل تعرف بعضها، دخل فيهم مندس باغبو زادة! يا والله أحوال، و جدت عليهم المسرحية و تصفييييييييق
· البجبوج يحكي على الشباب و على الإديولوجية و على الثورة، يعني معدي الباك مع سيدي محرز و يحكي على الشباب، الي خدم تحت التعاضد و تحت نويرة و تحت مزالي و تحت بن علي أكه هو متع الإيديولوجيات الكل، و وزير داخلية بورقيبة و مدير أمنو، و عضو اللجنة المركزية للتجمع حتى 2002 و مهندس تدليس إنتخابات 1981 و مناشد بن علي في 89 و 94 و 99 و في إستفتاء 2001 يحكي على الثورة
زعمة ما جاهش تقرير إلي إيديولوجية شباب الثورة هي : رسد ديقاج؟
· الشيخ الباجي، يوخر و يقدم و يقول على رؤوس الملأ الي السلفيين موش مسلمين! كفرهم طول! بالله تخيلو معايا كان جاء سلفي و قال التجمعيين ماهمش مسلمين، موش راهي الدنيا قامت و البرلمان الأوروبي تعقد هاك العقدة الي هي بيدها و بوارج الناتو قصفت العوينة و اللاك عملت إضراب عام؟ أما أششششت كي البجبوج يكفر ميسالش! ما راها حد، ما تكلم عليها حد
أنا نفهمو البجبوج، هو حاضر على الإسراء و المعراج، و زيد عندو الوهرة متاع شيوخ الفضائيات، عاد يقلك و بحيث كان طلعت حكاية السياسة ما توكلش، ندورها شيخ يكفر في العباد و يحكي على التبرك ببول بورقيبة و كيفاش إنه يجوز تفاخضك سيدة العقربي
هيا سيدي وفى الخطاب، تصفيق أطول م الخطاب، تصفيق تصفيق تصفييييييق
قدام شلالات التصفيق هاذي، بعض الألسن الخبيثة ربي يسامحها، توة تقول بعبوص الكلب حطوه في التجمع خمسين عام و هات من هاك الأكاذيب المغرضة الي يلفق فيها الخونة أعداء الوطن و أعداء الأنسكو إيه إيه البجبوج محمي و مقيد في البترموان العالمي متاع اليونسكو
إيه، ويني الحلول؟ ويني الإقتراحات؟ ويني النظريات الإقتصادية ؟ ويني الإقتراحات الإجتماعية، و يني الحلول السحرية؟ شيء! رين! نادا! نيشت! حتى شيء!! تكومك شوية تصفييييق و إقترح شخصه باش يتبعوه اليتامى
أما بابا عزيزي وين ماشين الله و أعلم
أما بابا عزيزي وين ماشين الله و أعلم
معناها المشروع السحري العبقري الحكيم التاريخي متاع البجبوج : حتى شيء! غير عندو عقدة المجاهد الأكبر قعدت تاكل فيه سنوات و هو فقط صناعة وسيلة، عقدة داوى داوى عليها شيء، زاد كبرت كي جاه صانع التغيير رصاتلو يخدم صانع عندو، عاد باش يحل العقدة هاذي، يحب حتى هو زعمة يناشدوه و يدورو بيه الأيتام و يتبعو "شخصو" حتى هو من غير لا حلول لا برامج
أما بحكم ترددو على العيادات النفسية باش يخرج من جلباب وسيلة بن عمار و يولي مجاهد أكبر و صانع تغيير عرف الي شريحة كبيرة من التوانسة بعد 50 عام بافلوفيسم عندهم 6 أمراض نفسية عميقة و مزمنة
ألزهايمر مستفحل : فيسع ننساو شكون عذبنا و قمعنا و سرقنا و دلس إنتخاباتنا و عمل الحزب الدولة، فيسع ننساو
سكيزوفرينيا عميقة : لا للرجعية أما رجعونا للبجبوج، لا للسلفية و يحبو يجيبولنا السلف القامع، الكلها تولي ثورية كي الترويكا تحط تجمعي و يهبط عليهم التسامح و الإخاء كي يوليو تجمعيين صافي، يبندر و يلحس للبوليس كي يفشخ في القصبة تلاثة أما يرد روحو حقوقي و فارس بغداد كي البوليس الي يبندرلو يضرب في 9 أفريل
ساندروم ستوكهولم : علاقة حميمية مع الجلاد، أحنا القطوس الي يحب خناقو، أحنا الي نقدرو الفصالة و الخليقة و نعفسو علي يقدرنا، أحنا الي يضرب بالكف يولي وهراني و الي يلبس كي الشعب يولي شلوح، أحنا الي نعشقو انه جلادنا يفاحشنا و كان فد، إناشدوه و نبكيو بالدموع باش يزيد يفاحشنا
-مشكلة مع الأب : يلزمنا ديما مجاهد أكبر، ظل الله على الأرض، حامي الحمى و الدين، صانع تغيير، أب قائد يقري و يوري و أحنا نتبعو، واحد يتعامل معانا بلوغة أنا ربكم الأعلى و أنتم عبادي الظالون! لازم بونا الحنين
فوبيا و خوف مرضي من كل ماهو آخر ، من كل ماهو مختلف، متغذية بإحتقار طبقي و جهوي و ثقافي إستعماري بورقيبي كروي مزمن و مترسخ، خوف و عدم القدرة على قبل و تفهم الآخر و الي المختلف لازمو حل واحد : الحبس
مراهقة سياسية متجسمة في عاطفية النظرة السياسية و الإختيارات القايمة على الخوف و الشماتة! إيه نعم! الشماتة! فمة نخب في بلادي تعمل إختيارات سياسية مبنية على الشماتة
كره البعض للنهضة أقوى من حبهم لتونس
إذن و بحيث البجبوج فهم اللعبة، و من غير ما يقدم حتى حلول و حتى تصورات واقعية و إلا تصورات تو كور، لعب على أمراض نفسية و سماها نداء تونس (إيه إيه تونس عملتلو أبيل، بيب، خمسين عام و هي تطلب فيه، توة وين تحصلت! كان مشغول السيد يعذب في اليساريين في 68 و يعطي في أوامر إطلاق النار في الوردانيين و يشرع في قوانين بن علي)
الحاجة الباهية الي مبادرة البجبوج بش تلم قبل ما تبدى مليون و خمسمياة و سطاش عضو، مليون و خمسميا الي قعدو من زوز ملاين تجمعي بعد نص مليون ما دخلو للنهضة و السطاش هوما متاع التجديد، تي إيه التجديد، الحزب الشيوعي التونسي السابق، متع المساندة النقدية لبن علي حتى 2001 السابق، القطب السابق، تي السابق و أكهو
حاجة أخرى جديرة بالملاحظة، مبادرة فارغة من غير حلول و لا إقتراحات قايمة على الحلم، المستقبل، على شيخ عمرو 87 عام؟ معناها أنفلونزا باهية و إلا سطل هندي باهي و إعتصام للقائد المفدى (كونستيباسيون بالعربي) و ضاعت تونس؟ حداشن مليون مواطن و 3000 عام تاريخ مرهونين في سطل هندي؟
الحاجة الباهية على الأقل توة معاد ينجم حد يقول على محسن مرزوق مفكر و يساري و مستقل، هاو ولى عندو أجندة سياسية واضحة و معلومة، كيف كيف لنور الدين بن نتيشة، للي مزال هكة في بالو بيه محلل سياسي مستقل زعمة
الحاجة الثانية الباهية هي الي توة الحكومة بش تفيق من غيبوبتها و نومها و ترددها، و تنحي عليها هاك السذاجة الطفولية متاعها، هكة في بالها كي تلعبها واقعية و البوم الحكيم الي فاهم الطرح و إلي كي تمد يدها و ترحب بالتجمعيين و الفساد و تسكر دوسيات الفساد و التعذيب و التلحيس بش يشدو هاك اليد و يبوسوها. ريتوشي حكومة عقلها أصغر من هكة؟ تي هوما يد بورقيبة الي ردهم عباد قصوها و كلاوها كي جاهم صانع التغيير
إذن فبحيث (تالمون العقدة متاع البجبوج كبيرة، حتى هاذي سرقها لبورقيبة) البجبوج الحلم متاعو يطلع كي بورقيبة في التلفزة و يقول كلمة بورقيبة متاع بعد أحداث الخبز : نرجعو كيما كنا، المهم هو الصانع موش صانع تحت صانع التغيير
فما فنطازم آخر يدور (مانا بلاد السياسة فيها ترجع لأمور عاطفة و كبت) قلك الباجي عمل المليح في الفترة الإنتقالية لذا هو الي يلزمنا باش ننقذو البلاد! إيه نعم
السبسي ما غرقناش في القروضات
السبسي ما زادش الناس الكل في الشهاري من غير زيادة إنتاج و خلانا في الأنفلاسيون نعانيو
السبسي ما عينش 200 كادر من جماعتو في البلايص الكل قبل ما يمشي
السبسي ما خرجش مرسوم 106 نهارين قبل الإنتخابات الي يحد فترة التتبع ل15 سنة
برك باش يمنع م العقاب(السبسي عضو لجنة مركزية للتجمع حتى 2002)
برك باش يمنع م العقاب(السبسي عضو لجنة مركزية للتجمع حتى 2002)
لذا بالله نقصو م الريق و معادش تحاولو تفلمو بريق السبسي سوبرمان و هو الحل و الإقتصاد و هاك الريق! شطر الي نعانيو فيه اليوم من تحت راسو! يزيونا م التفليم و إيجاو برجلة : إشتقنا لأمنك سيادة الرئيس، و الشيطان إيه أما البولحية لا! شماتة هكاكة! مانا شعب لا يهمه لا حرية لا المستقبل لا الأفكار لا القطع مع الماضي، شعب يخمم ب"الشماتة"
عاد كي البارح كي قاعد نعلق على الخطاب التاريخي السحري المتميز العبقري للبجبوج، دارو بيا البجبوجات و البجابيج (أغلبهم خرجو يزمرو ببروفيلات لوكاسيون) ويعطيهم دودة البجبوجين و البجبوجات ، يعطيهم دودة اش يعرفو كلام زايد و إش مقطعين رواحهم سبان! راهي الكنام ما تاخوش ان شارج كي يطقتعلك عرق جرت ستاتو فايسبوك
تي م الإخر، البجابيج و البجبوجات، هوما القبيست الي جايين توة يكملو في الي فكتهولهم القصبة، هوما الي وقفو ضد أي تغيير و أي تبديل نحو المستقبل، هوما الي الثورة عرفوها بعد ما وفات و عمرهم ما قلقهم بن علي.
تره فماشي بجبوج أو بجبوجة ينجم يجاوبني شنية الحلول السحرية الي جاب البجبوج يكركر فيها من وذنيها اليوم و الا البارح و الا عام 60؟
فماشي بجبوج أو بجبوجة ينجم يجاوبني فاش يختلف الباجي عن بن علي و هل بن علي إخترع حاجة وحدة ( تزييف إنتخابات، تعذيب، الحزب الدولة، قمع الحريات، تقديس الشخص، الجهويات، المحسوبية، قمع حرية الصحافة..) تي موش الكلو صنعو الباجي وزير داخلية و مدير أمن بورقيبة و مناشد بن علي 89 و 94 و 99 و في إستفتاء 2001 و رئيس مجلس نواب بن علي و عضو اللجنة المركزية للتجمع حتى 2002؟
علاش الي فشل 50 سنة باش ينجح اليوم؟ تي هو في عصرو و عصر أولادو فشل، بش ينجح في عصر أحفادو؟ ما فدش م التجراب؟
.فبحيث حتى بجبوج و لا بجبوجة نجم يجاوبني
أما مراعاتا للعقد البجبوجية و عقد أيتام بوهم، نقترح إننا نجيبو التلفزة نصورو البجبوج يعوم نحققولو حلمو متع العصر الذهبي إلي يحب يرجعنا ليه
على قريب إن شاء الله في نسمة! أما علاش نسمة؟ زعمة حداثة و مقتنعة بحلول و مشروع الباجي، المشروع و الحلول الي مطرحهمش الباجي
جدت عليكم إنتوما زادة؟ لوووووول! الباجي هو صناعة وسيلة بن عمار حبت تعمل جبهة متع تونزوا ضد جبهة المساترية الي عاملها المجاهد الأكبر، إيه إيه هكة كانت تتعمل السياسة و تسيير الدولة في عصر بورقيبة. حاصيلو، الوحيد الي كان ينجم يؤثر على وسيلة (كي ليلى حتى هي موش قارية و خواتها يعملو إش يحبو و عيا بورقيبة عايش معاها قبل ما ياخذها) هو بلحسن متاع هاك الوقت، المنذر بن عمار! عاد كي ولدو يحل قناة، بالطبيعة يساندو البجبوج، الصانع متاعهم بش يسكرو القوس متاع 23 عام و يرجعو البن عمار العايلة الحاكمة! يعني لا حداثة لا خوانجية لا ريق، الكلها حكايات فلوس و مصالح
قبل ما نختم، عندي شوية أسئلة و بعض محاولات أجوبة
منين جات هالوقاحة متاع جلادي الشعب ل50 عام إنهم يرجعولنا مرة أخرى؟ تي هو الكابتن ماجد فيه ستة أجزاء برك
ما نغلطوش، أقل من واحد بالميا م الشعب كان مقلقو بن علي و دولتو و نظامو، الأخرين الكل دخلو في القالب و دبرو روسهم، زيد الشباب الساذج الي عاطي لأحزاب و شياب باش تكملو ثورة : ثورة بالمراسلة، خلي عاد هاك الحكومة العاجزة إلي تسخايب روحها في بلاد قوس قزح و إلا سلاحف النينجا وين الخير ينتصر قبل الجينيريك ،الحكومة الي تسخايب الحكم أوتوروت! إربح الإنتخابات و إش يهمك
أي دور للجيش في المرحلة القادمة؟
كان الي عايش في داكار ماهوش قاعد يشوف الي الجيش يعمل في السياسة اليوم، و فما مطامع و تجاذبات. توة بيناتنا شربتوها حكاية سفيان بن فرحات و رشيد عمار متاع وفات الإستراحة متع السلفيين؟ يا شعبي يا طيب! معناها بن فرحات بش يكذب على الجنرال، و إلا بش يخرج حكاية كيما هكاكة منغير ما يشاور، و كانو يكذب النيابة العسكرية ما تعديهش تحقيق؟ لووول يا شعبي يا باهي: رشيد عمار قلو قول، سفيان سمع الكلام، الجنرال يكذب بطريقة باهتة، المهم الميساج وصل و
صار جس نبض الشارع.
صار جس نبض الشارع.
السؤال زعمة باش جايبين الجنرال لدور سياسي؟ دور الي حكى عليه الراجحي؟ بالفلوس؟ بمنطق جهويات؟ بالمناصب؟ بتعليمات من سفارة؟ وزعمة كان الجيش تسيس، مزال يرجع للقزرنة هو؟ شكون في مصلحتو نوليو الدزاير
الإنتخابات الجزائرية و نتائجها و الي صار في مصر، و زيارة البجبوج لأمريكا (يمشيش يجد عليكم بطل البجبوج، تطييح السروال للعم سام حاجة لازمة و أكيدة، تي الكلها مراودة على النفس) و توقيت مبادرة الباجي و زيارة المفوض الأوروبي لتونس يعطي في التعليمات ( توة ولات حريصة أوروبا على المسار الديمقراطي؟ 50 عام ما شافوهش؟) زعمة موش الكلها تصب في خانة وحدة؟ الباجي أخيرا رضات بيه أمريكا عميل باش تضغط بيه على النهضة كان النهضة معادش تحب تسمع الكلام و تحسم الأمر و كمال مرجان شد البنك
كلمة أخيرة : إنجم نسامح بن علي على كل شيء، إلا على الباناليزاسيون متع العهر الفكري و الفني! قبلو كانت ظاهرة، المفكر مفكر و العاهرة عاهرة، ملي الكثير من المثقفين إختارو يرقدو مع بن علي باش يقمع لي بغبو و يستقاتو من هالصنعة، قعدنا غادي و ولات حاجة عادية! شوفو إختيارات بعض "النخب" السياسية و تفسيرهم ليها توة تفهم إلي الفن و الفكر و الثقافة في تونس دز الباب و خش، خمسلاف تزيها
نصيحة لأهل السياسة و أهل الفكر، إستعملو الواقي الذكري في "حواراتكم" يزي منكم، ما تزيدوش تفرخو
قايد بجبوجستان، و الست بتاعو كمان، حيجيبو الصيد من ذيلو و يوكلو كل جيعان، و حتصير نهضة عظيمة، و حيبقى علينا القيمة، في المسرح و في السيما و في جنينة الحيوان
تي شبيني هكة؟ ميشون؟ و الديمقراطية؟ هيا خرجولي أيه البجابيج، أيتها البجبوجات، خرجولي العين الحمرة و إجبدولي هاك الموال : هذا إقصاء و لا يجوز!! أبب
الإقصاء هو كيف تتوفر فيك الشروط و يتم منعك من النشاط. منع رجل من دخول حمام النساء ماهوش إقصاء و منع الي لابس سباط سكي من لعب البسكات ماهوش إقصاء
من شروط الديمقراطية الإعتراف بها و إحترامها
الي دلس إنتخابات و كان أدات قمع و صادر حق الآخر في الوجود السياسي ما تتوفرش فيه شروط الديمقراطية و ما يحترمش لا كوعها و لا بوعها
منع التجمعيين من المشاركة في الحياة السياسية ماهوش إقصاء، هو حفاظ على الديمقراطية و إحترام لقواعد اللعبة
عاد أحنا منعنا السلفية الي قالو الديمقراطية كفر زعمة نحافضو على الديمقراطية و نخليو الي موش بالقول، أما بالفعل ورانا الي هو يكفر بالديمقراطية؟ لا عاد بحيث يولي
تبجبيج و تخلويض هذا
يحب الباجي و أمثالو يرجعي بالصندوق؟ على عيني و راسي أما بعد ما يخلصو جنائيا و تاريخيا و أخلاقيا و سياسيا ثمن القمع و التعذيب و التلحيس و السرقة و الجهويات و من بعد يتفضلو
توة هكة يا كبدي؟ عندهم 50 عام كريدي موش خالص، و مزلت تحب تكرديلهم؟ ما
تستغربش مبعد كي تلقى روحك فلست، ملوح ع الكياس، تبيع في الهندي يا كبدي
شبيني نتكومك؟نتمقعر؟ موش هكة يحكيو في السياسة؟ وينو النقد البناء؟ الكلام هذا قلوه للبجبوج إلي قال على توانسة قرودة، و في عوض ينقد رفيق بوشلاكة قام يتمقصص عليه
و م الإخر م الإخر؟ ما رضيناش بصانع التغيير، مناش بش نرضاو بالي كان صانع عند
صانع التغيير
نعتذر كان واحد وجعو كلامي، موش مني! كلمة الحق توجع
تموتو تموتو و يحيا الوطن
تموتو تموتو و يحيا الوطن
↧
Alzheimer ou Mensonge?Quand BCE trahit BCE..
Autopsie d'un mensonge
Le 21/06/2012, Béji Caid Sebssi, passe pendant une heure en direct à la Télé nationale.
J'ai choisi pour vous un court extrait, d'à peine 73 secondes , je vous invite à l'écouter.
Faisant l'autopsie de "cette intervention" :
En 2009, Béji Caid Sebssi a sorti un livre : Béji Caïd Essebsi, Bourguiba. Le bon grain et l'ivraie, éd. Sud Éditions, Tunis, 2009.
-Aucune trace de la raffle et de la torture des perspectivistes en 68 (Béji était ministre de l'intérieur).
-Aucun mot sur la torture des Chrayti en 63 (Béji était directeur de la sureté)
-Aucune trace des évènements de Ourdanine pendant les quels il a donnée l'ordre de tirer sur des manifestants
-Et encore moins sur sa participation à la falsification des élections de 1981.
Bref, revenons à l'intervention télévisée de Béji.
A la minute 00:04 , Béji, dit que Ben Ali n'était pas son président, écoutons le :
à la page 284 du livre écrit par Béji Caid Essebssi lui même, on peut lire :
donc, le 7 Novembre 1987, Béji dont Ben Ali n'aurait jamais été le président, lui envoie un texte ou il le félicite, exprime sa haute considération, formule ses voeux sincere : en d'autres termes il fait du lèche bottes.
Vous imaginez? le même jour! le 7 novembre! Il tourne le dos à Bourguiba, le trahit.
Continuons à voir, si Béji ne considérait pas vraiment Ben Ali comme son président.
Dans la même page :
Béji assure son adhésion à "l'acte de changement" de Ben Ali, Tout ça, le jour même du 7 Novembre.
Donc, Béji est ingrat envers Bourguiba, il le vend le jour ou il est remplacé, sans aucun scrupule.
Aujourd'hui, il se montre encore ingrat vers Ben Ali, qu'il dit n'avoir jamais été son président, alors que les propres écrits de Béji montrent qu'il ment, et qu'il est doublement ingrat.
Un autre exemple, à la page 287 :
On lit, que Béji, saisi l'occasion pour rappeler à Ben Ali qu'il est le garant des institutions!
Donc Béji dépase le lèche bottes simple pour montrer son profond respect à Ben Ali et le considère comme président, plus qu'un président: pour Beji Ben Ali est le "garant des institutions", puis vient enfin mentir publiquement aux tunisiens en leur disant qu'il ne considérait pas Ben Ali comme son président.
Continuons, à la minute 00:28 Béji assinue qu'il a quitté ses fonctions de ministres des affaire étrangères, en protestation contre le 7 novembre, et pour ne pas travailler sous Ben Ali, écoutons le :
à la page 277 on peut lire :
Donc Béji Caid Essebssi, avait prévu de quitter le gouvernement, avant le 7 Novembre, il le dit lui même.
Signe de protestation? Pas du tout!
Sebssi est un homme de chambre que Wassila a crée de toute pièce et Bourguiba avait quitté Wassila, donc Bourguiba n'accordait plus sa confiance à Sebssi
Donc Rien à voir avec une décision politique courageuse ou pire une protestation contre le 7 novembre témoignant d'un mépris pour Ben Ali : Béji Caid Sebssi ment aux tunisiens : quitter ses fonctions était prévu bien avant le 7 novembre.
Une parenthèse est à ouvrir ici : Béji Caid Essebssi, désavoue Wassila Ben Amaar qui l'a crée de toute pièce, il en parle à Bourguiba comme c'est bien illustré, donc Béji caid Essebssi, était ingrat avec Wassila, ingrat avec Bourguiba, et ingrat avec Ben Ali, en quelques sortes, ingrat avec tout ceux qui l'ont crée.
Connaissez vous quelqu'un aussi bas et ingrat?
Passons, à la page 283 du même livre, on peut lire la confirmation de ce qui est dit plus haut : Le 7 novembre 1987 le départ de Béji Caid Essebssi du gouvernement était déja prévu depuis deux semaines, donc dans le passage télé, Béji Caid Essebssi mentait aux tunisiens.
A la minute 00:39 du passage Béji Caid Essebssi dit qu'on lui a proposé à deux reprises de se joindre à Ben Ali, écoutons le :
à la page 285 on peut lire :
Donc rien n'a été proposé à Beji Caid Essebssi !
Pire, selon ses propres dire, c'est lui qui a demandé audience au prés de Ben Ali, Ben Ali ne lui a même pas accordé cet "honneur", et c'est Hédi Baccouche qui intervient pour que Ben Ali accepte de recevoir Béji!
Béji a menti aux tunisiens, et c'est ce que Béji à écrit qui le démontre! Rien ne lui a été proposé. C'est lui qui a cherché à rencontrer Ben Ali, et Ben Ali à refusé de le voir.
Continuons :
à la page 286 on lit :
Donc, après que Beji Caid Essebssi a tout fait pour être reçu par Ben Ali, il a suffi d'un coup de fil pour qu'il accepte de devenir un serviteur de Ben Ali.
La version qu'il a raconté aux tunisiens était donc un pur mensonge! c'est le livre de Béji qui le prouve
Continuons, à la minute 00:43 , Béji affirme qu'il s'est rejoint a Ben Ali aprés la signature du pacte national. écoutons le :
Le pacte national était signe le 07/11/1988, à cette époque, Béji Caid Essebssi, travaillait déjà sous Ben Ali, il était membre du conseil constitutionnel de Ben Ali, et donc Béji mentait! il s'est joint à Ben Ali le 7 novembre 1987, avant tout le monde. Cette histoire de se joindre aprés la signature du pacte n'est qu'un autre mensonge!
Le dernier mensonge, est quand Béji dit qu'il n'a pas signé le pacte national de 1988. C'est faux.
Béji Caid Essebssi n'avait pas de qualité pour le signer, c'était un pacte entre les forces politiques, Béji Caid Sebssi n'était pas une force politique, il etait membre du RCD (il restera membre jusqu'a 2002) , le RCD a signé le pacte nationale via son secrétaire général, et donc Béji a signé le pacte national de 1988, et donc encore une fois il ment!
Dans une séquence de 73 secondes Beji Caid Essebssi arrive à mentir 5 fois aux tunisiens. Un débit de 1 mensonge chaque 14 secondes. Hilarant! Inégalable! Et il ment sur l'histoire, la mémoire de la Tunisie. Heureusement que son livre est la, j'ai choisi expret de montrer sa manipulation, sa mauvaise fois, rien qu'avec ce qu'il a écrit.
Pourquoi Béji Caid Essebssi ment il? Pourquoi se met il dans cette position pathétique et pitoyable? Et qu'est ce qu'il a voulu prouver par ses mensonges?
Je ne vais pas faire de commentaire. une chose est sure, avec ces mensonges aussi grossiers, Béji Caid Essebssi arrive à prouver une seule chose : ceux qui le suivent, qui suivent un corrompu, un menteur, un manipulateur, un ingrat (il l'était pour Wassila, pour Bourguiba, et pour Ben Ali) sont maintenant nus : ils ne peuvent pas prétendre qu'ils le suivent pour la Tunisie, ou pour l'alternative.
Cher Béji Caid Essebssi : L'histoire, ne pardonne pas.
↧
هل إنتهى سراب الترويكا؟ خربشات حول تسليم البغدادي
البغدادي المحمودي و تسليمه، هل هي نهاية وهم؟
البغدادي المحمودي بريء إلى أن تثبت إدانته في محاكمة عادلة تتوفر فيها كل شروط و
ظمانات الدفاع و في نفس الوقت تسليم البغدادي واجب و حق الليبيين أول ما تتوفر ضمانات محاكمة عادلة تتوفر فيها كل شروط و ظمانات الدفاع
في تقديري طريقة و توقيت عملية التسليم بها سبعة أخطاء
خطأ قانوني : القانون المنظم للسلط لا يعطي بطريقة واضحة لرئيس الجمهورية صلوحية منع أو مباركة التسليم و لكن في نفس الوقت لا يعطي هذه الصلوحية للوزير الأول! عدم وضوح النص يحيلنا آليا للفصل 313 من المجلة الجزائية الذي يشترط مرسوم من الرئيس ليتم تفعيل التسليم
من جهة أخرى
الفصل 324 من مجلة الاجراءات الجزائية: "وإذا لم يتسلم أعوان الدولة الطالبة الشخص المطلوب تسليمه في ظرف شهر من تاريخ الإعلام بأمر التسليم فإنه يخلى سبيله ولا يمكن بعدئذ طلب تسليمه لأجل السبب نفسه"
فعملية التسليم إذا غير قانونية حتى شكلا
نواصل : إتفاقية جنيف 1951 الخاصة باللاجئين الذي وقعت عليها تونس تقول أنه لا يمكن تسليم طالبي اللجوء ما لم يتم النظر و رفض مطلبه في اللجوء. البغدادي تقدم بطلب لجوء و لم يتم النظر فيه بعد.
أيضا، القانون المنظم للسلط العمومية يقول أن السياسة الخارجية ترسم بالتوافق بين رئيس الجمهورية و رئيس الحكومة، و تصريحات الناطق الرسمي للرئاسة تثبت أن هذا التوافق لم يحصل
خرق للمجلة الجزائية، للإتفاقات الدولية و للقانون المنظم للسلط العمومية! لم يبقو إلا على قانون الطرقات حسب تقديري
ما قامت به الحكومة، و من ناحية قانونية هو إذا تهريب اشخاص عبر الحدود بدون اتباع الاجراءات القانونية
خطأ سياسي :إهانة مؤسسة الرئاسة هي ضربة قاصمة لمفهوم المؤسسة ! رئيس حكومة يفعل ما يريد كما يريد في إستهزاء كامل بالقانون و دور و ثقل المؤسسات.
الخطأ السياسي هو أيضا في إحتقار حركة النهضة ممثلة في حمادي الجبالي لشركائها : حزبي التكتل و المؤتمر. هل نسيت النهضة أنها لا تملك أغلبية مقاعد تمكنها من الحكم وحدها؟ هل مازالت تهدد بورقة العريضة الشعبية؟ م الذي يعطي النهضة هذه القوة على إهانة حزبين معها في نفس الكتلة لم تكلف نفسها حتى عناء إعلامهم؟
هذا الخطأ السياسي قد يقلب المعادلة و قد يدفع نواب التكتل و المؤتمر لسحب الثقة عن حكومة النهضة، فقد إنكشف الغطاء : النهضة تحكم لمفردها و لم تراع المظاهر حتى مجاملة، فلماذا سيراعي نواب التكتل و المؤتمر كتلة يدفعون ثمنها غاليا و هم منسيون من ريعها؟
-خطأ في التواصل :عندما يصرح سمير ديلو أن تسليم البغدادي سيسهل تسليم بن علي هو سب لذكاء الونسيين و إستخفاف بعقولهم : حمادي الجبالي لم يطالب بتسليم بن علي حتى و تسليم البغدادي ليست له علاقة لا من بعيد لا من قريب بتسليم بن علي. هذا التعليل السخيف يضهر الحكومة في شكل الدجال المتخبط الذي يقدم عذرا أقبح من ذنب.
-خطأ إستراتيجي :تعدي رئيس الحكومة على القانون و الإتفاقيات الدولية يعطي صورة سيئة جدا عن تونس : الحكومة المنتخبة لا تحترم القانون، لا تحترم إتفاقياتها.
كم أيضا من القوانين ستزدريها هذه الحكومة؟ هل بناء الديمقراطية و زرع الثقة في الداخل و الخارج يتم بخرق القانون؟ و إذا خرقنا هذا القانون اليوم فنحن فتحنا بابا هي فقط مسئلة وقت لتعود منه الديكتاتورية.
-خطأ أخلاقي :عندما تقوم حكومة ثورة قائمة على الكرامة بتسليم مطلوب (بريء إلى أن تثبت إدانته) دون توفير شروط حفظ كرامته بعد تسليمه; عندما تقوم حكومة ثورة قامت لأجل رد إعتبار الإنسان ببيع لاجئ في سوق النخاسة، فتلك وصمة عار لتونس تاريخا و حكومة و شعبا.
-خطأ ديني :قال عز وجل: وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ [التوبة:6] هذا حال الكافر المستجير فما بالك بالمسلم ، فهل تأكد الجبالي أن في تسليم البغدادي إبلاغا له لمأمنه؟
-خطأ تاريخي : بإعطائها صورة من هو قادر على طبخات سياسية يكون فيها المال أغلى من القانون و الأخلاق و المبادء ، تزيل النهضة أي فرق بينها و بين أزلام النظام السابق ، تؤكد ما راج من إشاعات عن عقدها صفقات مع رجال أعمال مقابل عدم المحاسبة و تفتح بتصرفها الباب على مصرعيه لعودة الأزلام بعد أن لفظتهم دماء مئات الشهداء و تكون بذلك مشاركة بجريمة ضد التاريخ.
جملة هذه الأخطاء و تداعياتها و إهانة النهضة لشركائها في الحكم بينت أن الترويكا هي فقط وهم و أن النهضة تحكم لوحدها في إزدراء كامل للقانون و الوفاق و الأخلاق و لم تبق للتكتل و المؤتمر ما يخافون عليه.
هل لعنة البغدادي ستزلزل الترويكا؟
أتوقع ذلك، و أتوقع أن يقفز نجيب الشابي على الفرصة لملأ الفراغ
و إن الغد لناظره قريب
↧
Aux artistes de mon pays.
Artistes de mon pays, Je vous ai longtemps critiqué et déprécié.
Je n'ai manqué aucune occasion pour vous rappeler que vous étiez majoritairement silencieux, complices par votre silence et de vous jeter à la figure le fait que même si certains parmi vous ont "parlé", une grande partie de ceux qui l'ont fait l'ont fait quand leur propres intérêts étaient menacés ou qu’ils n’arrivaient pas à se trouver une place avec la mafia artistique de l’époque.
Si je vous écris en français, c’est par choix.
J’ai côtoyé plusieurs artistes tunisiens et j’ai constaté que pour plusieurs, le français est mieux compris, mieux reçu. C’est compréhensible; pour de longues années, ce que vous faisiez était destiné à un publique francophone, qui subventionne, paye et invite, pas pour votre peuple que vous avez eu l’habitude de snober.
Cette lettre n’est pas pour vous critiquer, bien que mes critiques aient toujours été une sorte d’appel au secours, une manière d’espérer pousser à réfléchir.
On a tous espéré quelque chose d’immédiat de la révolution, et j’imagine que vous plus que n’importe qui d’autre, êtres rêveurs par nature.
Je pense qu'on a aussi fini par comprendre qu'on ne peut pas attendre des résultats d’une révolution en un an et demi et que la révolution n’est pas un évènement mais un processus.
Parler de liberté et de démocratie c’est facile. C’est facile aussi de regarder quelqu’un et de lui dire : Allez voter, oui maintenant vous pouvez voter.
On a voté, et qu’avons-nous choisi ? Nous avons choisi la génération qui incarne le plus le passé. On a cherché a voter pour des figures à l’image de ce qui était avant, des figures et des têtes qui ressemblent quelque part à l’image que nous avons du pouvoir, de l’ancien pouvoir (à gauche, comme à droite), hostiles comme nous sommes envers tout ce qui est nouveau.
Ce n’est pas une surprise, ce n’est pas spécifique à notre culture arabo-méditerrano-musulmane. L’être humain s’habitue à l’oppression, à ignorer ses droits, à ne pas avoir de voix... Il s’adapte.
Mais face à cette adaptation, l'art reste un moyen et pas n'importe lequel.
Pourquoi l’art, et pas un discours politique ? parce que seul l’art peut casser les dogmes aussi ancrés qu’ils soient, et parle à l’âme en traversant toute stratification d’habitudes, aussi épaisse soit elle.
On a fait une révolution, c'est bien on en est fiers mais ce n’est pas fini ! Le 14 janvier était juste un début, un point de départ.
Artistes de mon pays, le pouvoir dont vous êtes dotés et votre capacité d'influence vous mettent devant une lourde responsabilité.
Votre mission n’est pas politique et votre rôle n’est pas d’influencer les gens pour les pousser à exprimer vos idées, mais de les aider à apprendre à exprimer leurs propres idées.
Si le travail se résumait à un "Allez voter", ce sera trop facile. Mais vous l'avez certainement compris, le vrai travail doit se faire sur les malaises les plus profonds, les habitudes les plus ancrées et les relations.
Une relation en particulier peut être : celle avec le père, celle avec l’autorité. En effet, une ressemblance frappante entre l’image du père pour les générations passées et l’image du président, l’image du chef, du patron : il ne se trompe jamais, il connait notre bien mieux que nous, il n’accepte jamais aucune forme d’opposition ou de questionnement, et encore moins de critique.
Le jour ou on arrivera à changer cette perception et à empêcher les générations passées de la transmettre à la jeunesse, on pourra parler de démocratie, de liberté et de droit d’expression. Ce jour la seulement, les élections seront différentes et exprimeront une vision et une volonté.
Dans plusieurs villes tunisiennes, dans plusieurs cités, on a vu des gens voter guidés non pas par des choix politiques, mais par des choix tribaux, de parenté, de sang. On a vu des petits villages entiers voter comme le dit « kbirhom »,et je pense que tout cela est lié, lié à la perception, l’image qu'on se fait du « pouvoir », à la relation avec le père qu’il soit le président, le patron, ou l’homme d’autorité tout court.
Je pense qu’en Tunisie le vote était guidé par la peur. Et ça, ça fausse le sens profond du vote même, car en temps normal on ne vote pas par peur, on vote par conviction, on vote par espoir.
Le vote par peur est un ticket vers le passé, un retour dans le cercle, avant on avait une seule personne pour laquelle on vote, pour laquelle on dit: « oui » par peur. Aujourd’hui on a plus d'une personne, mais le même mécanisme est toujours utilisé : la peur. Et l’artiste, doit donc combattre la peur, toute forme de peur, pas l’alimenter
Einstein disait: « L'imagination est plus importante que le savoir. » Je pense que le problème de notre révolution c'est qu'elle manque d'imagination !
On n’arrive pas à imaginer une vie politique sans peur, on n’ose pas imaginer une alternative, on n'imagine pas tout court.
On est pris dans le piège de la bipolarité, on est prisonnier des dogmes, des perceptions qui ont poussé une partie de nous à se révolter un jour. Et je suis convaincu, que c’est la que les artistes peuvent travailler : sur notre imagination collective, notre capacité à imaginer qui est notre seule porte de sortie.
On a besoin de rêver, d’oser rêver. Et pour oser rêver, il faut casser la peur. Les artistes ne doivent en aucun cas semer la peur, prenez le temps de vous arrêter, de réfléchir, d’observer, et de briser ce cercle dans lequel nous sommes pris, c’est votre travail.
Quand j’observe quelques positions politiques, quelques réactions des artistes de mon pays je réalise qu’ils participent à la création et la propagation cette peur et qu’ils l’alimentent, s’éloignant ainsi des vraies causes.
En tant que personne qui croit en la valeur et le rôle de l’art, je verrais ça comme une trahison, et je pense ne pas être le seul, je vous lance donc cet appel pour vous demander en tant que citoyen tunisien concerné par ce que vous faites, de briser la peur et de faire preuve d'imagination pour qu'on puisse se débarrasser de la dictature et des dictateurs qu'on porte en nous, du paternalisme, et des choix guidés par la peur. Car l'art vaut mieux que ça, et car nous valons plus que ça.
↧
↧
كمال النابلي : أسرار الإقالة
بالله سؤال لبعض المتحسرين على كمال النابلي، ياخي تعرفوه؟
هيا سيدي نحكيلكم عليه شوية
رصيده النظالي : بعد ما كان وزير عند بن علي حضر طهور ولد نسيبو كمال اللطيف، تغشش عليه الزعبع هرب لأمريكا، نتحدى أي واحد يلقالي ربع كلمة و إلا موقف خذاه حتى بتفدليك ضد العصابة
بعد الثورة
عمل قوائم وهمية لرجال أعمال مجمدة أموالهم، هكاكة من راسو، بالعين عملها و يزيد و ينقص منها من غير إذن قضائي و الي يحب يتنحى إسمو يمشي يعمل قهيوة بحذا نسيبو
عارض فتح أرشيفات البنك المركزي و تطهيرو
وافق على إعطاء صخر الماطري و ثيقة تمكنو من إمتيازات زعمة مقيم في الخارج
وافق على إنه تونس تدفع ديونها بصفة إستباقية قبل ب6 أشهر من موعدها و خلى الكاسة فارغة و رصات في قروضات
وافق على الزيادات في الشهرية الي قررها الباجي الكل منغير زيادة إنتاج : غرقنا في أنفلاسيون
قبل الإنتخابات :كان موعود ببلاصة، نهيرين قبل الإنتخابات جاء في الرديون و أعطى أرقام على الوضع الإقتصادي غارو منها في السويد
بعد الإنتخابات :ما صحتش البلاصة، جمعة بعد الإنتخابات عطى أرقام كارثية على الإقتصاد هربت المستثمرين و نشرت الفزع و تبين من بعد إنها غالطة
وزيد كونه نسيب كمال اللطيف و قربه المعلن من الباجي ينحي عليه الحيادية اللازمة باش يتقلد المنصب : البنك المركزي موش لعبة يستعملوها باش يمركيو بيه بونطوات سياسية لبعضهم
لذا، أنا كفائة و أنا ريق؟ و تونس قايمة على شخص هي؟ نحسبوه حرق للطليان سي النابلي، نسكروه البنك المركزي؟
لا أما مدام المرزوقي نحاه، يولي بالعسل، خاطر إش يهمنا في البلاد و الإقتصاد و البنك المركزي، المهم نضحكو على المرزوقي
من جهة أخرى الكفائة عمرها ما كانت كافية وحدها، إنه الولاء يكون لتونس فقط أمر
لازم و إجباري
لازم و إجباري
منيش نخون في النابلي، أما علاقتو مع البنك الدولي و واشنطن يعرفها القاصي و الداني و ما هيش سر
تأثرو بسياسات البنك الدولي الي عمرو ما كان صديق للشعوب يجعل منه خطر على مستقبل أولادنا : أعملو طلة على الرائد الرسمي أيامات السبسي توة تشوفو قداش تبحبحنا في الديون. وقت خلاصها لا السبسي لا النابلي بش يكونو هنا أما ولدي و ولدك إيه
علاقتو بالبنك الدولي و كونه في نفس الوقت محافظ البنك المركزي هي بكل بساطة : تخلويض! مصلحة تونس عمرها ما كانت مصلحة البنك الدولي، مستحيل ينجم يوفق بين مصالح تونس و مصالح أصحابو في البنك الدولي، و كي نشوف القروض الي سددها قبل أجلها و القروض الجديدة الي تخذات في عهدو، واضح مصلحة شكون خدم
علاقتو بالبنك الدولي و كونه في نفس الوقت محافظ البنك المركزي هي بكل بساطة : تخلويض! مصلحة تونس عمرها ما كانت مصلحة البنك الدولي، مستحيل ينجم يوفق بين مصالح تونس و مصالح أصحابو في البنك الدولي، و كي نشوف القروض الي سددها قبل أجلها و القروض الجديدة الي تخذات في عهدو، واضح مصلحة شكون خدم
تتفكرو إش جاوب كمال النابلي وقت الي سؤلوه على التدقيق في الديون قبل سدادها؟ قال ما نفهمش إش معناها تدقيق في الديون! يحب ولدي و ولدك يخلصو من لحمهم حق كافيار ليلى بن علي! ما يفهمش شمعناها تدقيق قال
المرزوقي رفض تصحيح قوانين تخليص البنك الدولي قبل ما يوفى التدقيق، و هذاكا
سبب العركة و الحملة الي على المرزوقي
سبب العركة و الحملة الي على المرزوقي
نحكيو شوية ع التاريخ
البنك المركزي التونسي تأسس عام 1958، كرمز للسيادة الوطنية ضد الاستعمار، لكن المؤسسة المالية تحولت في ظل حكم بن علي إلى الذراع المسلحة للإمبريالية، إلى آلية
دمار شامل ضد تونس
وقت الي بن علي و البنك الدولي ينهبو في تونس، شكون الي لاهي بالشرق الأوسط و شمال إفريقيا في البنك الدولي شكون لاهي بملف تونس و ببن علي؟ شكون؟ براااافو : سي كمال النابلي شخصيا
الي موش مصدقين و زعمة تصدمو ينجمو يثبتو على صفحة ويكيبديا متاع كمال
http://fr.wikipedia.org/wiki/Mustapha_Kamel_Nabli
كي تمكنت الثورة من طرد الدكتاتور، استولت الدوائر المالية الامبريالية على المؤسسة ،ستعملتها كسلاح ضدّ الثورة، تم تنصيب كمال النابلي أحد كبار موظفي البنك في واشنطن على رأس البنك، منذ يوم 17 جانفي ، على رغم الانتخابات التي أزاحت من السلطة كل الطاقم السابق، السيد قعد : صاحب البنك الدولي شكون يمسو
دمار شامل ضد تونس
وقت الي بن علي و البنك الدولي ينهبو في تونس، شكون الي لاهي بالشرق الأوسط و شمال إفريقيا في البنك الدولي شكون لاهي بملف تونس و ببن علي؟ شكون؟ براااافو : سي كمال النابلي شخصيا
الي موش مصدقين و زعمة تصدمو ينجمو يثبتو على صفحة ويكيبديا متاع كمال
http://fr.wikipedia.org/wiki/Mustapha_Kamel_Nabli
قوى الثورة المضادة تعرف مليح القيمة الاستراتيجية لمعركة المديونية، هذاكا علاش قعدت تدز في الحكومات المتعاقبة بعد الثورة باش يزيدو يتداينو
يقول جون أدامس، الرئيس الثاني للولايات المتحدة الامريكية: «هناك طريقتان لغزو أمة ما وإخضاعها: الاولى بواسطة السيف، والثانية بواسطة الديون». وهذا يؤكدو تاريخ تونس، المديونية في القرن تسعطاش هي الي فرضت الاستعمار ، و الي زاد تأكد في تجربة نصف القرن الأخير خاصة بعد بداية الثورة
جون زيغلار، صديق الثورة التونسية يقول :لم تعد هناك حاجة إلى رشاشات ونابالم ومدرعات لاستعباد الشعوب ولإخضاعها، فالمديونية تضمن ذلك اليوم
أخطانا من التاريخ، نجيو للأرقام
سي الكفؤ، وصل البلاد لاقل نسبة نمو اقتصادي في تاريخ تونس نزلت تحت كل التوقعات و بلغت نسبة سلبية -2% في 2011 بعد ما كانت 4% في 2010 و وصل البلاد لمليون بطال لحد اواخر 2011 بعد ما كانو 400 ألف في اواخر 2010 طيلة عام و نصف من تحمله للمسوولية ، شوفو قداش طاح الدينار، ما جاب حتى فرنك من فلوس التونسيين المهربة عدا عن حمايته للفساد و الفاسدين بعدم فتحو لأرشيفات البنك المركزي. موش مسؤولتيو هذا الكل؟ إمالة مسؤولية شكون؟
أه حقة قلك المرزوقي طردو باش يرجع فازة تسليم البغدادي : غالط موش صحيح. في ماي 2012 يعني قبل حكاية البغدادي خرجت
Maghreb Confidentiel
الي الحكومة تلوج على بديل للنابلي و الكلام الي على الفايسبوك زعمة ترجيع فازة ع البغدادي ما ليه حتى معنى. بعدها النابلي تبورب على المرزوقي، في بالو البنك الدولي باش يحميه، ياخي المرزوقي طلب تدقيق في الديون، ما صححش على القانون الي حب عليه البنك الدولي و زاد كمل أعطاه سفساري و وصلو لباب عليوة
باهي إمالة علاه ما نجم يتعدى قرار الإقالة كان توة؟
لاحمة بين النهضة و المرزوقي ، المرزوقي حب يوقف إستعمار البنك الدولي، النهضة خايفة و حاشتها بسيولة مهما كان الثمن، النابلي هو رجل البنك الدولي ، الي حاميه البنك الدولي، فرغم قربه من كمال اللطيف و الباجي النهضة خايفة ترعش منه و من عروفاتو في البنك الدولي
بعد حكاية البغدادي المرزوقي ماعاد عندو ما يخسر و هدد بالي نواب المؤتمر يصححو في حجب الثقة على الحكومة و تطيح
النهضة تحصرت و وافقت، و طار النابلي، رغم ذلك إمكانية تصويت نواب النهضة ضد الإقالة يقعد وارد
إيه و إستقلال البنك المركزي؟ ياخي النابلي إسم الدلع متاعو 'إستقلال'؟ إنجمو نعملو إستقلال البنك من غير النابلي، تونس ما تاقف على حد
تي لا عاد، ماهو خذا جايزة متاع أحسن محافظ بنك مركزي في إفريقيا! بصراحة كي ريتو خذا الجايزة فهمت علاش إفريقيا هي أفقر قارة في العالم، و زدت تفكرت الجوائز الي كانت تاخذ فيهم الدكتورة ليلى، و صدقت الي هي صدفة الي خذا الجايزة وقت الي فاح خبر إقالتو و كي عملت طلة على "لجنة التحكيم" و شفت شكون التوانسة الي فيها و علاقتهم الطيبة ببعض الأشخاص، و الي البانكة التونسية البيات من الممولين و الراعين للجائزة فهمت كل شيء
فبحيث، تنحية النابلي قرار سياسي سيادي إقتصادي حكيم، لكن يقعد ناقص إذا ما تتحلش أرشيفات البنك المركزي : شكون نهب، شكون خذا قروض و ما رجعش، شكون خرج عملة، و من بعدها يقع ضمان إستقلاليتو دستوريا و رقابتو برلمانيا
↧
رسالة للمؤتمر : تخيلو
اليوم نخمم، تره زعمة كان المنصف المرزوقي يتقدم بمشروع قانون للمجلس التأسيسي، لتنقيح القانون المنظم للسلط، مشروع يوسع من صلوحياتو و يزيدها فتح أرشيفات البنك المركزي، أرشيفات الداخلية، التعيينات في قطاع الإعلام، و بما إنه القائد الأعلى للقوات المسلحة يولي تعيين و عزل وزير الدفاع من صلوحياتو زادة
في نفس الوقت، شباب المؤتمر يقلب الطرح على الإنتهازيين و التجمعيين و يعمل طرح
تطهير و يثور على الي دخلو خاصة بعد الإنتخابات و يفرض إعادة هيكلة
المشروع يتطرح قدام المجلس، كتلة المؤتمر تساندو
المعارضة بش تلقى روحها قدام خيارين
الخيار الأول تساند القانون و يتعدى، كان النهضة تصوت ضد، أما المعارضة تنجم ترفض خوفا على مصالحها المادية : المعارضة عمرها ما قلقها إلي الحكومة ما طهرتش، عمرها ما طلبت بطريقة جدية فتح الأرشيف
الخيار الثاني تلقى سبة تتعلل بيها و ترفض القرار، وقتها تخسر تعاطف العديد العديد من الأنصار، لأنه الرفض يعني الإنبطاح للنهضة و فتح طريق الدكتاتورية
في الحالتين المرزوقي و المؤتمر يربحو
نتصور المعارضة تقبل القرار و يتعدى
الترويكا هكة تتزعزع؟ علاه توة يجي بن عمر يعتذر حتى هو و يقول القرار ما فيه حتى مس من رئاسة الحكومة
النهضة بش تتغشش و تغلي و تزبد : توة بلبزتها مع العريضة و بلاش المؤتمر إتطيح الحكومة و ما عندها مع شكون تتحالف، زيد شباب التكتل يغلي على النهضة إلي حاسبتهم رقاصة و على بن جعفر الي أعطيه لوغة هو و بعد الطوفان
و زيد المرزوقي بالظربة هاذي، داخل في الربح خارج من الخسارة : كان تعدى القانون : يديه تحلت و ينجم ياخذ قرارات ثورية و يعطي دفع للمؤتمر و يخرجو كقوة سياسية ثورية و بديلة تكسر الإستقطاب نهضة السبسي، و كان ترفض القرار و حسب التصويت يقلب القسمة : شكون يحب التطهير و شكون يحب الثورة المضادة و يخلي الشارع يحسب حسابو و يعرف شكون يحب يغير الأمور و شكون يفلم
نتخيلو القرار تعدى، تتالى بعدو القرارات
عزل وزير الدفاع و رشيد عمار : الزوز أعلنو العصيان و حطو الراس ع الراس مع الجبالي : البغدادي يخرج من نقطة عسكرية و القائد الأعلى للقوات المسلحة ما يسمعش و هوما الزوز معاه في الطيارة و ما يقولولوش؟ و زيد القانون يمنع إنه نفس الشخص يكون في نفس الوقت رئيس أركان جيش البر و رئيس أركان الجيوش الثلاثة و رشيد عمار خايف يرعش كان يعطي لواحد آخر رئيس أركان جيش البر تتكشف الكوارت..أما رشيد عمار فوق القانون.. كل القانون
ترفع حالة الطوارء
فتح أرشيفات الداخلية : القوادة و العساسة و السياسيين و البنادرية و البوليس السياسي و القضاة و الإعلاميين : ينقص التفليم و يبان شكون نظيف و شكون كلب و تتصفى الأمور و يتقلب الطرح
- فتح ملفات البنك المركزي : الي خذا قروضات و ما رجعش، و الي هرب عملة : الكلها تمشي تبحث و تقص مع سياسة النهضة : من دخل بيت أبي سفيان فهو آمن
- تعيينات ثورية في قطاع الإعلام تقلب الطرح على الناس الكل
تره نشوفو المرزوقي كي يتجرأ إش يربح و إش يخسر؟
الخسارة معاد عندو ما يخسر، حياتو السياسية وفات، التشليك و تشلك، الترويكا قعدت كان وهم في خيالو! حتى شيء ما عندو ما يخسر
أما خممو إش عندو يربح.. تخيلو للحظة.. فقط للحظة، إش نربحو الكل
المشكل وين : المرزوقي ما عادش عندو وزن في المؤتمر، الناس الكل ولات نفسي نفسي و كل واحد عندو حساباتو على حساب الحزب، زيد المرزوقي مزال قاري النقص في روحو و ما فهمش إلي النهضة حاشتها بيه قد ما هو حاشتو بيها و بلاش المؤتمر ما تنجم تعمل شيء، و زيد ما حبش يفهم إلي الترويكا وهم و إلي المسار الثوري أهم من الصورة للخارج متع حزب ديني ينجم يخدم مع حزب لاييكي
الأمر ممكن، و المحاولة ممكنة، من واجب المؤتمرين و عندهم فرصة بشبابهم باش يكسرو حلقة التجمع بشقيه : نهضة و سبسي
هل ثمة ما يكفي من الجرأة السياسية و حب الوطن و الإبداع السياسي للتقدم؟ للثورة؟ من الخيانة على الأقل عدم المحاولة
ياسين العياري -مواطن تونسي-
↧
105 minutes avec un ex-ministre : Mr Mohamed ABBOU
↧
المرزوقي : غلطوه. سيدة العقربي الجديدة ؟
يحكيو يا سادة يا مادة، يدلنا و يدلكم على طريق الشهادة، على حزب صغير، نهارة الي قامت الثورة فيه تسعة م الناس
حقروه و ضحكو عليه و قالو عليه ظاهرة صوتية
دخل الإنتخابات بحكاية نبذ التجمع و التجمعيين
الظاهرة الصوتية جابت برشة برشة أصوات
هيا يا سيدي بن سيدي، زعيم الحزب لقى روحو زعيم التوانسة الكل
الزعيم الي كان سلاحه الإنتخابي، حصانو و رمحه هو نبذ التجمعيين
يزكي الشاذلي العياري؟
زعيم الحزب جنيور، محمد عبو على موزاييك يقول الي مفماش تجمعيين في الحزب و في نفس الوقت شباب الحزب عامل عريضة لإقصاء التجمعيين من الحزب! إييه فرد حزب، ثبتت
العريضة الي عملها شباب المؤتمر
http://www.aredaonline.com/rcd_degage#form
هاو إش جاوب محمد عبو
http://shr.tn/MgAy
هيا قلت، لازم واحد يثبت في الحكاية
في القايمة متاع التعيينات في رئاسة الجمهورية، إيجا نختارو إسم بالزهر.. مهى بن قدحة ، تره شنية قصتها؟ منين جات؟
حقروه و ضحكو عليه و قالو عليه ظاهرة صوتية
دخل الإنتخابات بحكاية نبذ التجمع و التجمعيين
الظاهرة الصوتية جابت برشة برشة أصوات
هيا يا سيدي بن سيدي، زعيم الحزب لقى روحو زعيم التوانسة الكل
الزعيم الي كان سلاحه الإنتخابي، حصانو و رمحه هو نبذ التجمعيين
يزكي الشاذلي العياري؟
زعيم الحزب جنيور، محمد عبو على موزاييك يقول الي مفماش تجمعيين في الحزب و في نفس الوقت شباب الحزب عامل عريضة لإقصاء التجمعيين من الحزب! إييه فرد حزب، ثبتت
العريضة الي عملها شباب المؤتمر
http://www.aredaonline.com/rcd_degage#form
هاو إش جاوب محمد عبو
http://shr.tn/MgAy
هيا قلت، لازم واحد يثبت في الحكاية
في القايمة متاع التعيينات في رئاسة الجمهورية، إيجا نختارو إسم بالزهر.. مهى بن قدحة ، تره شنية قصتها؟ منين جات؟
تره شكوني السيدة المستشارة؟
مهى بن قدحة كانت مرشحة المؤتمر و رئيستو في سوسة
إيه، مليح، أما قبل الثورة و الإنتخابات مانا كنا عايشين، الي يناضل يناضل، و الي يسترزق يسترزق.. وين كانت السيدة مهى، عمري ما سمعت بيه الإسم.
هيا إتصلت بالمخبر متاعي، إيه إيه، عندي مخبر، إسمو غوغل
طلعت موش كان هي مستشارة، بعلها ماهر سويلم مستشار سهام بادي و مسؤول على لجنة الإعلام في المؤتمر : عايلة واصلة يا بمبك يا بمبك
هيا سيدي، السيدة المستشارة الرئاسية المؤتمرية، في حياة سابقة كانت
مسؤولة تعبر عضو مكتب تنفيذي و رئيسة لجنة الإعلام في
ATDF : association des tunisiens de france , bureau Argenteuil
السيدة كانت من جماعة همزة وصل و مواطنينا بالخارج، و مواطنينا بالخارج يعرفو شنية
ATDF Argenteuil
الجمعية هاذي كانت غطاء يخدم تحتو التجمع، خاطر القانون الفرنسي يمنع نشاط أحزاب بلدان أخرى على أرضها، فالتجمع كان يخدم تحت غطاء الجمعيات
الجمعية هاذي بيدها، إتهموها مواطنينا بالخارج بالإختلاس و الفساد المالي و إنها كانت تتلقى في 3600 أورو من التجمع الحزب الأم مقابل الخدمة الجبارة و رفع التحديات
للجماعة الشكاكة، هاو أوراق البوتزاريس خرج فيها إسم الجمعية و رئيسها
توة معناها وحدة من الجناح المسلح للتجمع في الخارج، تلقى روحها عرصة في المؤتمر، و مستشارة الرئاسة، و تزيد تلنصي راجلها، و حسب المعلومات الي عندي، هي الفاتق الناطق في القصر، كل شيء يتعدى بيها، و حتى ميلوات المرزوقي تقراهم و كلامها أوامر : سيدة العقربي الجديدة يا توانسة
زعمة كان أنا مدون بسيط، بالمخبر متاعي غوغل، لقيت هالخنار، زعمة 99 مستشار و مستشار متاع الرئاسة ما في بالهمش؟ ما يعرفوش؟ مراكز الدراسات ما تعرفش تستعمل قوقل؟
زعمة المرزوقي غلطوه؟ ما قالولوش؟
كي عرفت شكون يحكم في تونس اليوم، فهمت علاش المرزوقي يقول على جماعة 9 أفريل فلول، و علاش يزكي الشاذلي العياري : غلطوه
التوة ما عرفناهمش اشكون الي غلطو بن علي، أما الي غلطو المرزوقي هانا عرفناهم
حتى مؤتمري ما عاد عندو الحق باش يحكي على فلول و أزلام و ريق مدام السيدة الفاضلة مهى تحكم في تونس
و حكايتنا طابا طابا، العام الجاي تجينا صابة
الي ظهرتلو وحدة من التصاور موش واضحة، يكليكي عليها توة تكبر
↧
↧
فريدم هاوس..المقال الممنوع. الجزء الأول
فريدم هاوس، كلمة سمع بيها الأنترنات التونسي و فاحت ريحتها عندها مدة، و ريت برشة عباد تلصق في كلمة منا و كلمة من غادي من غير ما حب حتى حد يفرك الرمانة و يحكي على الموضوع
نعرف الي المقال هذا بش يعملي برشة برشة عداوات، كل ما نحكي على فريدم هاوس، ياكلولي القلب متاعي و يسبوني و تتفبرك التصاور و بقية الخنار..خاطر لدى أغلب معشر المدونين إنك تحافظ على الصورة المشرقة لعالم التدوين و الصحبة الوهمية و التضامن الزائف و قوس قزح و العصافير تزقزق أهم من كشف الحقيقة
فمة الي مغرومين بريق تشليك زعمة كل من يجبد ع الموضوع و يحاولو يصوروه على إنه مهووس بعقلية المؤامرة
الي أحنا نسميوه مؤامرة و نتندرو بيه، هوما يسميوه إستراتيجيا و علاقات خارجية، و تاريخنا هو أرشيفهم
المقال هذا مقسوم لأربعة أجزاء : جزء أول هو تعريف فريدم هاوس : شنية و منين جات و إش تعمل و كيفاه تخدم، الجزء الثاني هو تقديم بعض الرؤوس متع فريدم هاوس باش نفهمو شكون وراها، الجزء الثالث هو : إش قالو في فريدم هاوس، و الجزء الرابع : فريدم هاوس تونس
الأجزاء التلاثة الأولى أغلب ما فيها هو نتيجة أبحاث ع الأنترنات، و بش نحاول على قدر المستطاع نعطي المصادر، الجزء الرابع ماهوش بش يكون بدقة الأجزاء الأخرى و مبني على معلومات تحصلت عليها بالطرق الخاصة متاعي، ماني مدون حتى أنا، و نخليكم تتخيلو صعوبة الحصول على المعلومات : ما يجيك حد يقلك أنا عميل، لكن كيما يقول المثل : كان موش عماهم، ما نعيشوش معاهم
شنية فريدم هاوس؟
تأسست مؤسسة فريدوم هاوس في اكتوبر 1941، توصف روحها بأنها "صوت واضح للديموقراطية والحرية في جميع أنحاء العالم
تخرج تقرير سنوي على حالة الحرية و الحريات في بلدان العالم، إيه نعم، عندها تيرموماتر تحطو للدول و تشوفلهم السخانة و بالطبيعة أي دولة تعمل هكة و إلا هكة فيسع تطلعلها السخانة و تقعد ضحكة بين الأمم
أول تأسيسها كان لحشد الدعم الشعبي في أمريكا و التأثير على الرأي العام الأمريكي باش يتحمس لدخول أمريكا للحرب العالمية الثانية وقت الي كانت المشاعر الإنعزالية غالبة في الشارع بتمويل و تشجيع من الرئيس روزفلت
دخلت أمريكا الحرب العالمية الثانية و وفات الحرب و بدات الحرب الباردة، إيه إش بش تقعد تعمل فريدم هاوس؟
حطت روحها زعمة محاربة للشيوعية و ناشرة للديمقراطية في الدول الي مالت لليسار
و عندها طرق فعالة لنشر الديمقراطية في هاك الوقت : تجنيد و تدريب الكوبيين لقلب كاسترو، تخريبات في أكرانيا، برشة أصدقاء الديمقراطية يحكيولها بالباء و التاء إش صاير في بلدانهم، حصيلو جو كبير
أقوى إنتقادات كانت لشيلي العراق الصين روسيا و كوبا
المنظمة من مواقفها التاريخية دعمها لمخطط مارشال و لقيام حلف شمال الأطلسي
دعمت برشة أندري ساخاروف الحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1975 في نشاطو الحقوقي
عام 1963 فيلق السلام (منظمة أمريكية الهدف المعلن متاعها نشر و الدفاع على القيم و الأفكار الأمريكية في كل أنحاء العالم) و وكالة المعلومات الأمريكية
United States Information Agency
صنعو مشروع
BOOKS USA
عام 1969 فريدم هاوس إحتوات
Books USA
و أصبح جزء منها
في السنوات الأخيرة خدمت برشة على تحويل و قلب الأنظمة في كل من أكرانيا، صربيا، و حسب صفحة فريدم هاوس على ويكيبيديا : تونس
كيفاش تخدم فريدم هاوس؟
تختار عباد، تمولهم، إتدربهم، تعاونهم، تستغل نفوذها باش تعطيهم الجوائز و تخدمهم في الإعلام و تستعمل ريزواتها باش تلنصيهم و توصلهم لمراكز القرار و التأثير على الناس في الحكومات و الأحزاب و الإعلام و المجتمع المدني : بلوغة أخرى تصنع زعامات تنجم بيهم تأثر على الشعوب
و فريدم هاوس مسجلة برائة إختراع : القطوس الوحيد الي يصطاد لربي : تمويل و دعم و جوائز و علاقات و تعيينات في الحكومات و إعلام، هذا الكل لأجل عيون الديمقراطية.. يا بت إنت يا بت، يا ديمقراطية يا أبو عيون حلوين
لا سيدي، الدعم هذا مقابل حاجة وحدة : العمالة
تولي يا بمبك يا بمبك عميل : الموقف الي يقولولك خوذو تاخذو، إتدافع على أمريكا و إسرائيل و يستحيل تجبدهم بالخايب على لسانك، إتدافع على الديمقراطية الأمريكية و بيما إنهم بش يلنصيوك في الإعلام و إلا السياسة و إلا المجتمع المدني، ما فيها باس تحكيلهم و تعلمهم إش صاير في بلادك و وين لنصاوك.. موش على حاجة راهو يمشيش مخك لبعيد؟ الكله لهاك التقرير الي يخرجوه، موش على حاجة أخرى
من الإخر غطاء لمنظمة جاسوسية
هيا أخرجولي جماعة المؤامرة و قولولي جيمس بوند و إبداو تكريكو، لكن هذا ما يبدل شيء من الواقع : فريدم هاوس منظمة للجوسسة و العبث بالشعوب منذ 1941 ممولة من الحكومة الفدرالية الأمريكية
و باش تفهمو قوة فريدم هاوس بش نذكركم بزوز مواقف
لما الجيش المصري يقتل و يسحل طفلة في الكياس، الحكومة الأمريكية تعبر عن قلقها، قلقها برك
و لما الجيش المصري يفتح تحقيق في نشاط فريدم هاوس على أرضو تقلبت الدنيا قلبان
و هاو رد الخارجية و الدفاع (إيه نعم و الدفاع )الأمريكان
حذرت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون من ان واشنطن قد تعيد النظر في المساعدات الاميركية لمصر في حال استمرار الحملة الامنية على المنظمات الاهلية
وقالت كلينتون " اتيحت لي فرصة لتجديد قلق الولايات المتحدة العميق بشأن ما يحدث للمنظمات غير الحكومية في مصر، ونحن نعتقد أنه لا يوجد أساس للتحقيقات في أنشطة تلك المنظمات أو مداهمتها ومصادرة ممتلكاتها ، ومن المؤكد انه ليس هناك أساس لقرار منع أعضائها من السفر
ومضت كلينتون قائلة " لقد كنا واضحين فيما يتعلق بالتداعيات التي يمكن أن تنجم من مثل هذا الموقف على كافة جوانب العلاقات بين مصر والولايات المتحدة ، ولا نريد لذلك ان يحدث
ووصلت كلينتون إلى ذروة تحذيراتها عندما قالت "لقد عملنا سويا بجد وعلى مدى سنوات لترتيب مساعدة مالية ودعم كبير للإقتصاد المصري وللإصلاحات الديموقراطية التي تحدث في مصر، ومن المؤكد أننا سنعيد النظر عن كثب عندما يأتي وقت التحقق من جدوى تلك المساعدات، بحيث نستطيع أن نقرر مدى إمكانية إتاحة أموال المساعدات الأمريكية في ظل الظروف الجديدة في مصر
كما أجرى وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا اتصالا هاتفيا بنظيره المصري المشير محمد حسين طنطاوي، لحثه على الإسراع بإلغاء حظر السفر المفروض على المتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي
وشن السيناتور باتريك ليهي ، وهو رئيس اللجنة الفرعية المسؤولة عن المساعدات الأجنبية في الكونغرس هجوما لفظيا شرسا على ماقال إنه حملة مصرية شرسة على جماعات ومنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان والديموقراطية العاملة في مصر بتمويل من الحكومة الأمريكية، وحذر من أن بوسع الكونغرس وقف كافة أشكال المساعدات الامريكية لمصر مالم يتوقف هذا المسلك من جانب القاهرة
معناها حتى المساعدات بش يوقفوها! هذا الكل على مجرد التحقيق
الي نسى و موش مصدق، هاو الرابط متاع
BBC : http://www.bbc.co.uk/arabic/mobile/middleeast/2012/02/120205_egypt_ngo_trial.shtml
نتصور جماعة المؤامرة مزالو يتكريكو؟
بعض الرؤوس متع فريدم هاوس
ويليام هاورد تافت : صقر من صقور إدارة جورج بوش الإبن
بيتر أكرمان :المنظر للحروب اللادموية
non violent conflicts
الي تبحث إستعمار الشعوب دون بعثان المارينز
كينيث أدلمان :من المحافظين عضو في
Defense Policy Board
متع البنتغون و أكبر المدافعين و المنظرين لقنابل الحب و صواريخ السلام و دبابات الديمقراطية الي غزات العراق
آذر نفیسی :الإيرانية المولد الي انتقدتها صحيفة القواردين البريطانية بأنها من أكبر الداعمين للفوضى الخلاقة و الحرب الشاملة
و هذا الأرتيكل
http://www.guardian.co.uk/world/2003/feb/24/worlddispatch.usa
وهل يخفى القمر؟ دونالد رامسفيلدشخصيا إيه نعم
على السيت متع فريدم هاوس تلقاو الأسامي هاذي الكل، ردو بالكم إتطيحو في المؤامرة و تحطو الأسامي الي تلقاوها على قوقل و تحاولو تعرفوهم شكون
فهمتو أناهي الديمقراطية الي تحب عليها و تصرف عليها فريدم هاوس؟
إش قالو في فريدم هاوس؟
فمة برشة مرضة بعقلية المؤامرة كيفي، حكاو على فريدم هاوس، تره ناخذو بعض الأمثلة
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن فريدم هاوس هي واحدة من العديد من المنظمات التي اختارتها وزارة الخارجية الامريكية للحصول على تمويل من أجل "أنشطة سرية" داخل إيران
http://news.ft.com/cms/s/48d26298-c052-11da-939f-0000779e2340,_i_rssPage=de095590-c8f4-11d7-81c6-0820abe49a01.html
وطلب في 8 ماي 2006، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة فريدوم هاوس أمناء مجلس الشيوخ الأميركي إلى زيادة حصة التمويل للمنظمات غير الحكومية التي تهدف إلى دعم الناشطين في مجهودات تنظيمهم لمحاولات انقلابات على الحكومات
http://www.foreign.senate.gov/imo/media/doc/PalmerTestimony060608.pdf
و استمعت في ماي 2001، لجنة المنظمات غير الحكومية التابعة للأمم المتحدة للحجج المعارضة لفريدوم هاوس. حيث عبر ممثلو كوبا أن المنظمة هي أداة السياسة الخارجية الأميركية و مرتبطة بوكالة المخابرات المركزية
CIA
و قدم دليلا و حججا عن أنشطة فريدوم هاوس التي كانت ذي دوافع تدخل سياسية و التي نفذت ضد حكومتهم
كما تسائل عن اسباب عدم وجود انتقادات تجاه انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها الولايات المتحدة في تقارير فريدوم هاوس السنوية بالرغم ان هذه الانتهاكات كانت موثقة توثيقا جيدا من قبل تقارير أخرى، مثل هيومن رايتس ووتش
وقدمت أيضا دول أخرى مثل الصين والسودان انتقادات. واستفسر الممثل الروسي لماذا تدافع هذه المنظمة، وهي منظمة غير حكومية عن حقوق الإنسان، و لكنها كانت ضد إنشاء المحكمة الجنائية الدولية
كما تسائل عن اسباب عدم وجود انتقادات تجاه انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها الولايات المتحدة في تقارير فريدوم هاوس السنوية بالرغم ان هذه الانتهاكات كانت موثقة توثيقا جيدا من قبل تقارير أخرى، مثل هيومن رايتس ووتش
وقدمت أيضا دول أخرى مثل الصين والسودان انتقادات. واستفسر الممثل الروسي لماذا تدافع هذه المنظمة، وهي منظمة غير حكومية عن حقوق الإنسان، و لكنها كانت ضد إنشاء المحكمة الجنائية الدولية
http://www.un.org/News/Press/docs/2001/ngo432.doc.htm
دعت روسيا، التي تم تحديدها من قبل فريدوم هاوس على أنها "غير حرة"، فريدم هاوس بأنها متحيز واتهمتها بخدمة مصالح الولايات المتحدة
سيرجي ماركوف ، النائب عن حزب روسيا المتحدة نعت فريدم هاوس ب "Russophobic"
http://www.themoscowtimes.com/stories/2008/01/17/011.html
دانيال تريزمان أستاذ العلوم السياسية جامعة كاليفورنيا، انتقدت تقييم فريدم هاوس حيث تضع روسيا و الإمارات العربية المتحدة في نفس المرتبة في الحقوق السياسية و في الحريات المدنية في نفس المرتبة مع اليمن
Treisman, Daniel (2011). The Return: Russia's Journey from Gorbachev to Medvedev. Free Press. pp. 341–352. ISBN 978-1-4165-6071-5.
في ديسمبر 2007 إنتقد النائب الأمريكي رون بول فريدم هاوس لإدارة برنامج تموله الولايات المتحدة في أوكرانيا حيث تم استهداف الكثير من هذه الاموال لمساعدة مرشح
واحد معين
واحد معين
وقال بول "جزء واحد الذي نعرفه حتى الآن هو أن حكومة الولايات المتحدة، من خلال الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ، منحت الملايين من الدولارات لمبادرة التعاون المشترك بين بولندا وأمريكا وأوكرانيا، والذي تديره فريدم هاوس
ثم ترسل فريدم هاوس أموال حكومة الولايات المتحدة إلى العديد من المنظمات غير الحكومية الأوكرانية ، وهذا سيكون سيئا بما فيه الكفاية، وسوف يشكل في حد ذاته تدخلا في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة، ولكن، ما هو أسوأ من ذلك أن هذه المنظمات الممنوحة في أوكرانيا كانت تساند وبشكل صارخ المرشح الرئاسي فيكتور يوشينكو
http://paul.house.gov/index.php?option=com_content&task=view&id=217&Itemid=60
نعوم تشومسكي و إدوارد هيرمان انتقدو فريدم هاوس و قالو الي لا ديمقراطية لا والو و ماهي كان غطاء لرعاية المصالح الأمريكية
تشومسكي وهيرمان يكتبو في عام 1979، فريدم هاوس راقبت الإنتخابات من إيان سميث في روديسيا ، ووجدت أنها "عادلة"، لكنها وجدت في انتخابات 1980 التي فاز بها موجابي تحت إشراف البريطاني مشكوك فيها
Chomsky and Herman: Manufacturing Consent, Vintage 1994, p28
في نفس الكتاب تشومسكي وهيرمان يقولون إن فريدم هاوس تنتقد بشكل مفرط الدول المعارضة لمصالح الولايات المتحدة في حين يجري تعاطف على نحو غير ملائم للأنظمة الداعمة لمصالح الولايات المتحدة
و يعطي المؤلفان مثال السلفادور في أوائل الثمانينات الي قام فيها الجيش بذبح المواطنين في الساحات و لكن فريدم هاوس صنفت الإنتخابات على أنها رائعة
و يتهم نعوم شاومسكي فريدم هاوس بأنها ذراع لوكالة الإستخبارات الأمريكية
http://www.thirdworldtraveler.com/Herman%20/Manufac_Consent_Prop_Model.html
باهي ياسين على مراد الله، يخرم و حدو و مغروم بجيمس بوند، و نواب البرلمان و فايننشل تايمز وممثلي روسيا و كوبا في الأمم المتحدة و أساتذة في السياسة و نعوم شاومسكي هاذم زادة على مراد الله؟ ضايعين فيها زادة؟
باش نلخص : فريدم هاوس منظمة جاسوسية أمريكية تجند عملاء يبيعو أنفسهم و أوطانهم، مقابل فلوس و دعم و ردانهم زعماء، مؤسسة لخيانة الأوطان
برشة منكم فاقو إلي الكثير من ماهو مكتوب مترجم، حاولت نترجم بأحسن ما عندي
هاذا الجزء الأول متاع المقال، حاولت نعرف فيه بشنية فريدم هاوس و كيفاش تخدم و شكون معاها. المقال إتطلب برشة بحث و تدقيق
إن شاء الله في الجزء الثاني نحكي على فريدم هاوس تونس و بش نعطي أسماء، مع إني نتمنى الي صحافي محترف يقوم ببحث أعمق و إنه وكيل الجمهورية يفتح تحقيق في الخيانة العظمى ضد كل من باع بلادو لأجل حفنة دولارات
مازلت ما كتبتش الجزء الثاني، كل من عنده معلومات : مرحبا
↧
فريدم هاوس..المقال الممنوع. الجزء الثاني
بالنسبة للي قراو الجزء الأول م المقال، نحب نأكد على صعوبة الحصول على المعلومات للجزء هذا : ما يجيك حتى حد يقلك راني عميل
بش نحكي علي نعرفو كيما عرفتو، و ماني بش نحشم و إلا نخاف من حد، و نعرف ملييييح مليح إش يستنى فيا بعد التدوينة هاذي، كل ما نحل فمي على فريدم هاوس و فلوس فريدم هاوس و تدريب فريدم هاوس إلا ما ناكل ما كلا الطبل
أول مرة سمعت بفريدم هاوس، كان في مقال في 2009 لخالد الكريشي خرج في الجريدة الحزبية للتكتل مواطنون ، عاودت لقيت الأرتيكل على الموقع متع اللجنة العربية لحقوق
الإنسان
ناخذلكم مقطع من المقال
" ورغم إنكشاف الطبيعة الحقيقية لمنظمة "فريدم هاوس " أمام الجميع وجدت موطئ قدم لها هنا في تونس وبالتحديد في قطاع المحاماة عبر مشاركة وفد من المحامين في بعض الدورات التدريبية التي نظمتها المنظمة سنة 2007 في كل من المغرب وكندا التي مكثوا فيها أكثر من شهرين ،والمفزع الذي يجعلنا ندق ناقوس الخطر ويستوجب تدخل هياكل مهنة المحاماة والمحامين عموما لإيقاف هذا التمشي السرطاني هو عمل هذه المجموعة على إستقطاب المحامين المتمرنين والشبان وحتى لا تفتك قلاع المحاماة الحصينة من الداخل
وإذا أردتم معرفة من هم هؤلاء المحامون المتعاملون مع منظمة فريدم هاوس فلن تتعبوا أنفسكم كثيرا فقط هناك خيط سميك يجمعهم :
فهم من جماعة اللاءات الثلاث ،لا طعم لا لون لا رائحة أو بالأحرى فهم ليسوا شيوعيين ولا إسلاميين ولا قوميين ولا حتى تجمعيين ..فهم أعداء السياسة والإيديولوجيا كما تشبعوا من أستاذهم المحافظ الجديد فرانسيس فوكوياما صاحب "نهاية التاريخ وخاتم البشر
هم من تخصص في ترويج الإشاعات المقززة التي تقشعر منها الأبدان داخل قطاع المحاماة ،ولا يتورعون عن كتابة المقالات غير الممضاة أو الممضاة بأسماء مستعارة والتي تقطر إبتذالا وإسفافا إذ ليست لهم الجرأة والشجاعة ليعبروا عن أرائهم مباشرة بل يتسترون وراء يافطات براقة كما تتستر الإدارة الأمريكية والمحافظين الجدد وراء منظمة "فريدم هاوس " وأهدافها البراقة التي تبهر الأبصار... ،وحين حاولوا تمرير عريضة ضد هياكل المهنة قبل الجلسة العامة السنوية الفارطة خارج الأسلوب الديمقراطي المتعارف عليه داخل قطاع المحاماة لم يتحصلوا سوى على 37 إمضاء !!من أصل أكثر من ستة آلاف محامي تونسي.
هم من دافع في المعركة الأخيرة حول مشاركة بعض المحامين في البرامج التلفزية الصفراء عن الإعلام الأصفر وعن التشهير بزميلهم وإفشاء أسرار ملفات التأديب وخرق القانون والضرب عرض الحائط بأخلاقيات مهنتي المحاماة والصحافة
"
المقال كامل تلقاوه هنا
http://www.achr.nu/art666.htm
ثاني مرة سمعت بحكاية سفارة أمريكا و العسول هذا، كان نهارة 18 ماي 2010. و قتها نحضر في نهار على عمار، كلمت سليم عمامو، قلي عندي قضية في سفارة أمريكا، نسخايبو يفدلك، هيا كي تقابلنا قلي إلي مشى قابل مسؤولين على الإعلام و سمالي برشة ناس عندها مديدة تقرى في دروس صحافة في السفارة الأمريكية! إيه نعم السفارة الأمريكية تقري في الصحافة، شنية المشكل! و من العباد الي سماهملي : خميس الخياطي (بعد ما شاب هزوه للكتاب)، سفيان شرابي، آمنة بن جمعة، بنت إدريس (مصير دستن
الحق وقتها ما عدلتش ع الحكاية برشة، في مخي سفارة أمريكا و ريق هاذم متع أفلام، موش من عاداتنا و تقاليدنا
أيامات نهار على عمار زادة، وقت مزلت وحدي و ما لقيتش شكون يصحح معايا على مطلب تنظيم مظاهرة، نحكي مع ليليا الوسلاتي
liliopatra
وقتها قلتلها صحح معايا إنت، قتلي لا أنا ما نحبش مشاكل أنا طالعة بش نعدي شهر في السويد نتدرب على صناعة الزعماء. و قتها ما صدقتهاش، نسخايبها تعلات و بره، طلعت للسويد و قراوها و وراوها
أيامات قبل الثورة خرجت ويكيليكس برشة خنار، و على سبيل المثال لا الحصر
البرقية هاذي
معناها سفير أمريكا ما قلقوش حجب اليوتوب و حجب موقع المفوضية العليا لحقوق الإنسان و حجب مواقع أحزاب معارضة.. عمل طاولة و كراسي و ما قلقو كان حجب
موقع فريدم هاوس. ماني بوهالي أنا عاد وقتها ما فهمتش
البرقية كاملة هاي هنا
https://tunileaks.appspot.com/2011/07/8/Senior-GOT-Official-calls-for-new-page-in-US-Tunisia-relations.html
البرقية هاذي فيها مقطع زعمة الي لازم مكونات المجتمع المدني تتدرب عند فريدم هاوس
http://cables.mrkva.eu/cable.php?id=33109
في البرقية هاذي ، ممثل فريدم هاوس تونس يعلم السفير الأمريكي الي المقربين لبن علي لازمهم تطمينات الي في حال تغيير النظام
و رحيل بن علي
البرقية كاملة هاي هنا
البرقية هاذي تفيد إلي فريدم هاوس تحكي على برامج تدريب فريدم لناشطين توانسة، الي يقرى يشوف الي البرنامج هو لصناعة الزعماء و دسهمهم في الشعوب و الرأي العام
البرقية كاملة هاي هنا
البرقية هاذي تحكي ع الفلوس، و كيفاه ما يلزمش تفوح و تخرج حكاية الفلوس و الي التغطية على التمويلات من مهام فريدم هاوس
البرقية كاملة هاي هنا
البرقية هاذي تحكي على وجوب حماية ناشطي فريدم هاوس الي يجيو تحط غطاء
Blue Umbrella
و بالبرقية هاذي فهمت علاش شكون يقول كلمة يوقفوه و شكون يقلب الدنيا عمرو ما يتوقف،أهيا
أيامات الثورة، فمة مدونين توقفو، موش الكل.. فمة حتى الي يشدو عندو قنبلة ما يتشدش
أيامات الثورة فرحت الحق وقت هيلاري كلينتن تكلمت على المدونيين الي توقفو، فرحت خاطر فيهم أصحابي و ناس تغصرت و توقفت معاهم تحت بن علي أيام الكلمة جمرة
أيامات الثورة تسائلت، هيلاري كلنتن تتكلم على إيقاف مدونين و ما تتكلمش على 100 مغدور بالرصاص؟ بلد غريبة في عالم عجيب
بعد الثورة سمعت الي فمة شكون من المدونين مشى إتدرب في بيروت و في القاهرة على كسر الصنصرة مع فريدم هاوس
توة نتدروشو على بعضنا؟ كسر الصنصرة؟ تي أي شاب تونسي عمرو أكثر من 14 عام يعرف يركب بروكسي و يخدم الهوت سبوت، تي لواه ماشين لبيروت؟ تي كان مشاو بوبلينات الحومة راهو سعيد علمهم و وراهم
الحكاية ما دخلتش مخي الحق، إلي عرفتو إلي آمنة بن جمعة مشات لوحدة من الدورات هاذوكم و سليم عمامو مشى للزوز
الأرتيكل بدا يطوال، باش ما نكثرش و ما نطولش، إن شاء الله نكمل نحكي على الي عرفتو على فريدم هاوس تونس حسب الترتيب الزمني الي عرفتو فيه مع الأسماء و الأدلة في الجزء الثالث
نختم كيما ختمت الجزء الأول
نتمنى الي صحافي محترف يقوم ببحث أعمق و إنه وكيل الجمهورية يفتح تحقيق في الخيانة العظمى ضد كل من باع بلادو لأجل حفنة دولارات
↧
فريدم هاوس..المقال الممنوع. الجزء الثالث
في أول الجزء هذا بش نحاول نجاوب على بعض الأسئلة و التساؤلات الي جاتني بعد الجزئين الي تعداو
فمة شكون قلي : ياسين هذا الكل نعرفوه، إش جبت جديد
نحب نذكر الي أنا مدون موش مخرج سينمائي، أنا نبحث و نلم موش بش نألف و نخترع، و المقال هذا بأجزائه هو محاولة لجمع ما كتب هنا و هناك، موش بش نصنع حاجة من مخي
سليم عمامو كتبلي الي موش هو الي حكالي علي يقراو في سفارة أمريكا، بما أني نستغرب ألزهايمر في عمر 36 باش نقول نسى و بما أنه ما عنديش بلورة سحرية نشوف فيها و ما عنديش منين نوحى بأساميهم (الكلهم لبدو، حتى واحد ما نجم يصك و يقول موش صحيح)، نستنتج الي شلة المرح نزلو عليه كيفاه صبيت بينا، واحد ما ينجمش ياخو دروس من السفارة الأمريكانية في راحة من عقلو؟ عاد هانو يسل فيها و بره
فمة شكون قلي بالكشي مدكات، لعبو بيهم و ما يعرفوش
إيه، ممكن، أما الي لعبو بيه توة معادش ينجم يقول غلطوني : يجي يعترف، يفسر، يفضح الكوازي،و يعتذر من الشعب التونسي،أما مدام مزال يقبض و يصب و يسمع في التعليمات: مزالش يقول مدك و ما نعرفش؟ هاذي عمالة مع سبق الإصرار و الترصد
فما شكون جاني قلي و بره فريدم هاوس عاونتهم و أعطاتهم الفلوس، ماهم ياخذو أما يجبدو بيهم و ما يسمعوش كلامهم
عيشو، خاطر إسمها فريدم هاوس سيدي تاتا، أنا جايبلو أدلة الي هي ذراع و كالة الإستخبارات المركزية،و هو بش يلعبهالي عم الطيب باشا بش يعديها عليهم، مزالت النية
الأستاذ زهير مخلوف مشكور كتب دفاعا على ليليا الوسلاتي و على رحلتها للسويد، على قد ما اوفقته الرأي على الجزء الأول في ما كتب (التعليق موجود كاملا في الجزء السابق) على قد ما نختلف معاه في الباقي : ما فماش قطوس يصطاد لربي سي زهير، و إنجمو ديما نلقاو تبرير و عذر للي مشى يقريو و يوريو فيه
و كمثال، يتحول القنطار من مقاوم، إلى إرهابي، إيه نعم إرهابي
نحكيو مرة على تويتر علنيا، و تجبد الموضوع، و تطرح سؤال : إش يعمل سليم في سفارة أمريكا نهارين قبل نهار على عمار؟
آمنة بن جمعة إتدخلت و قالت (في تويت بوبليك) الي هي الي قدمت سليم للمسؤولين الأمريكان
بصيفتها شنوة؟ الله و أعلم
إيه، و قداش هونت فريدم هاوس على مناضليها و عملائنا؟
السيت هذا
http://usaspending.gov
يعطي إش صرفت الحكومة الأمريكانية، تره ناخذو مثال ع الطاير تره
في 2011، فريدم هاوس تونس: 1,319,025$ زوز مليارات و ميا و تلاثة و تلاثين مليون، دنوس ينطح دنوس، ناس تعوم و تغطس في الفلوس، إمالة العمالة بلاش هي؟
إلي ضهرتلو التصويرة صغيرة، ينزل عليها توة تكبر و يقرى بعينيه الأرقام الي قدمتها
سليم عمامو لما سؤلوه، ما لعبهاش كيما بعابص الكبار الي في بالها فاهمة و جبد غناية عقلية المؤامرة، و أقر بيد وكالة الإستخبارات الأمريكية في تدريب و تلقين و توجيه المدونين
هام زوز تسجيلات : آمنة بن جمعة تستظيف سليم عمامو، و من بعد سليم يحكي وحدو، ما نيش بش نعمل حتى تعليق على التسجيلات الزوز، كبار و بأمخاخكم و كل واحد يكون رايو وحدو
نواصلو
ليلة راس العام 2010، فريدم هاوس، عن طريق إحدى أقدم أصدقائها في تونس: هويدة أنور، عملت لمة في دار هويدة بمباركة ولد المبروك جمعت فيها جماعة فريدم هاوس و ناس أخرين من دومان التدوينات و الفايسبوك، على أساس حفلة و ألعاب سحرية و توزعت تعليمات الإدارة الأمريكية بضحك و لعب
ثمة حاجة تنجمو تعرفو بيها بعض عملاء فريدم هاوس، أدخلو و شوفو صفحاتهم و مدوناتهم: ما نحكيوش على إسرائيل، ما نجبدوش على القناصة، و نسايسو الذات العمارية
باهي، و سمير ديلو؟
في الصفحة هاذي الي تابعة لموقع فريدم هاوس
http://www.freedomhouse.org/article/human-rights-day-2006-despite-progress-abuses-continue-around-globe
يذكرو إسم سمير ديلو
الي يقرا النص، يلقى الي فريدم هاوس تشيد بيه كسجين سياسي، من غير ما يؤكد أو ينفي علاقته المباشرة بهالمنضمة
في 28 جانفي 2011 كان لي لقاء مع سمير ديلو و واجهتو بالموضوع
التسجيل هاو هنا
ينكر تماما و قطعيا علاقتو مع فريدم هاوس و يقول إنه مشى شهرين لأمريكا بهدف
تركيز مركز لمناهضة التعذيب في تونس، شهادتو قدامكم
ثمة فقرة كتبتها في الجزء الأول، هاو بش نعاود نحطها مع مثال باش الي ما صدقنيش، ما عادش يلقى ما يزايد
كيفاش تخدم فريدم هاوس؟
تختار عباد، تمولهم، إتدربهم، تعاونهم، تستغل نفوذها باش تعطيهم الجوائز و تخدمهم في الإعلام و تستعمل ريزواتها باش تلنصيهم و توصلهم لمراكز القرار و التأثير على الناس في الحكومات و الأحزاب و الإعلام و المجتمع المدني : بلوغة أخرى تصنع زعامات تنجم بيهم تأثر على الشعوب
سفيان الشرابي كمثال
قلنا كيفاش؟ تمولهم : سفيان الشرابي يتحصل على أكثر من منحة من فريدم هاوس، وحدة منهم على الأقل ب50.000 دولار أكثر من 80 مليون
إتدربهم؟ السيد عام يقرى صحافة في السفارة الأمريكية، يا بمبك يا بمبك
تستغل نفوذها باش تعطيهم جوائز؟
موش أحسن فايسبوكور، موش أبن مدون، لا لا أقوى صحافي! قاري عامين بعد الباك، يخربش على الفايسبوك.. أحسن صحافي
للي يحب المطالعة، فريدم هاوس و سفيان الشرابي، قصة حب لا تخفى على أحد
http://www.freedomhouse.org/article/freedom-house-hosts-tunisian-journalist
http://www.youtube.com/watch?v=LHe0PdinBTE
http://expression.freedomhouse.org/content/feature/freedom-house-hosts-tunisian-journalist
الي عندو شوية وقت و يحب يوسع بالو، هاي لعبة متع أرديناتور، بلاش، كانت تستعملها فريدم هاوس لتدريب أبطالها
http://fmp.mediaworksit.net/AForceMorePowerful.iso
الجزء الثالث وفى، إن شاء الله الجزء الرابع يكون مخصص لمحسن مرزوق أو كيف تصبح العمالة وجهة نظر
إن شاء الله يكون فيه أكثر تفاصيل، ما حطيتش تفاصيل على سفيان الشرابي في الجزء هذا: زايد ذبحان الجيفة
نختم كيما ختمت باقي الأجزاء
نتمنى الي صحافي محترف يقوم ببحث أعمق و إنه وكيل الجمهورية يفتح تحقيق في الخيانة العظمى ضد كل من باع بلادو لأجل حفنة دولارات
↧